Monday, June 3, 2013

الهام و الانتقام

الهام فتاة قوية الشخصيه فائقة الجمال ممتلئة البنيان لها جسد صاروخي لايقاوم من اول نظره تخطف الابصار اليها فيها انوثه طاغيه لانظير لها من اول نظره تخبل عقل الرجال وتسبب الدوخان للرجال لايراها احد الا وتمناها وتمنا قضا ولو ساعه معها بين احضانها ،، لها جسد لامثيل له في الجمال والتنثيق والروعه الانثويه ، ممتلئة الافخاد ،، لها ارداف جامده ملفوفة الوسط ،، لها صدر كبير ومرتفع ونافر للامام قد تظهر لصدرها حلمات كبيره تكاد تخترق قميصها تتعمد ارتداء القمصان الناعمه فوق بنطال الجنز وتدخل القميص داخل بنطال الجنز ،، واما بنطالها فتتعمد ارتداء البنطلونات الضيقه المحشور فيها جدا تظهر افخاذا من البنطال وكأنها تكاد تخترق البنطال لتتحرر ،، واردفها تكاد تقطع الجنز لتتحرر اذا مشت اهتزت موخرتها باعثه بذالك اثارة لاتقاوم ،، لها وجه ابيض وكبير ومدور وشفتان ممتلئتان منتفختان وعينان واسعتان شديدة سوادهما شديدة بياضهما ،، لها شعر اسود ناعم وطويل يصل الي منتصف ظهرها ،، تتدلل بغرور وتمشي بفجور تثير العقول وتلهب القلوب وتدوخ العقول وتخطف الابصار ،، بختصار جسدها يشبه لحد كبير جسد الممثلة الهام شاهين مع فارق الجمال فهي اجمل بكثير واثارتها ليس لها مثيل ،، باختصار الهام أمرأة من نار
أما عن شخصيتها فهي قوية الشخصية ،، فيها مكر وكيد كل النساء .. مغروره .. متكبره ،، متحرره الي حد كبير .. تفعل ما تريد والكل يطلب رضاها بداية من ابيها واقاربها واصدقاءها الكل يطلب رضاها
هي الابنة الوحيده لرجل الاعمال الثري المشهور ،، لها علقات وصدقات متعدده من الجنسين ورغم ذلك لم يستطيع احد لمس جسدها حتى تزوجة فاول مره تمارس الجنس كان هو زوجها ،، رغم انها متحرره ولها علقات كثيره مع الشباب والرجال ولكنها لاتتعده السهر والسفر والسياحه والرقص في بعض الاماكن الفاخره والفنادق ذات الخمس نجوم والحفلات عندها او عند اصدقاءها ورغم من محولات معظمهم لاقامة علاقه جنسيه معها الا انهم لم يفلحوا في ايقاعها في هذا الفخ لذلك حافظة علي عذريتها حتى تزوجت ،، لها نشطات كثيرومتعدده
واما عن زوجها (منير) فهو شاب في العقد الثالث من العمر له جسد قوي البنيان ذات عضلات بارزه وشكل وسيم وشيك جدا ذات شعر ناعم وعيون خضراء هو شاب تحلم بيه اي بنت تراه يجذبها اليه سافر منير بعد تخرجه من التعليم العالي الي الخارج ووفق في عمل جمع منه ثروه معقوله يمتلك عماره ورثها عن ابيه المتوفي في منطقة الويلي تسكن معه والدته التى تعدة الستين من العمر ومجهز في العماره شقتين في الدور الثالث فتحهم علي بعض وجهزها بافخر الفرش ليتزوج فيها من صاحبة النصيب
وأما عن قصة زواجه من الهام....... فقد جمعتهم الصدفه
كانت الهام تقود سيارتها في منطقة الويلي في زيارة لاحد صديقاتها هناك ولن تستطيع ركن سيارتها في اي مكان فراها منير واقفه محتاره فنظر اليها باعجاب شديد وتقدم اليها ليسالها ان كانت تحتاج اي مساعده فقالت له لا استطيع ركن سيارتى فاخذ منها المفاتيح واخذها امام عمارته وقال لها اتركيها هنا في أمان وسوف احرسها لكي حتى تقضي مشوارك وتعودي ،، ولم يكتفي بذلك بل عزم عليه بشي مثلج حيث الجوء الحار جدا فشكرته وكانت تنظر اليه باعجاب شديد وشدها مظهره واسلوبه الرقيق وقوة شبابه فكانت مبهوره بيه .... أما هو فكان ينظر اليها بأشتهاء شديد ينظر الي جسده المغري وكانت عيناه تريد اكلها ونهم جسدها شعر منير بشي غريب يتحرك في جسده ودقات قلبه ترتفع بعد ان تناولت الهام المشروب استاذنت من منير للذهاب الي صديقتها وبيت صديقتها قريب من بيت منير لذلك تركت سيارتها امام بيت منير وترجلت الي بيت صديقتها
انتظرها منير بجوار سيارتها حتى تعود واخذ يفكر فيها من هي ما اسمها بنت من من اين هي يريد التعارف عليها باي شكل واخذته افكار كثيره في الهام وكيف اثارته اثاره شديده فلابد من التعارف عليها باي شكل ،، ولم تتاخر الهام عادت بعد ربع ساعه مع صديقتها جارت منير وكانت الهام عرفت كل شي عن منير من صديقتها وعندما عادت سلمت علي منير وعندما وضع يده في يدها يصافحها شعر وكان تيارا كهربائي صعقه في كيانه ولم يستطيع ان يسالها عن نفسها شي .. ركبت سيارتها واخذت صديقتها معها وانطلقت ،، عاد منير الي بيته وفي راسه الف سوال وسوال من هذه الفتاة ؟؟ ومن اين ؟؟ وبنت من ؟؟ هل مرتبطه ، هل متزوجه ، هل سبق لها الزواج ؟؟ واطمأن قلبه عندما تذكر جارته صديقة الهام فهي الطريق الوحيد التى توصله لالهام وبالفعل ... عندما شاهد جارته في الشارع مشي خلفها واستطاع اللحاق بها ،، سلم عليها وسالها عن صديقتها فتكلمت معه عنها وعرفته عليها بكل شي عنها ، وفي اليوم التالي قابلته جارته ايضا واعطته تلفون الهام وقالت له الهام تريدك تتصل بها وتذهب لمقابلتها ... كاد قلبه ينقلع من الفرحه وشكر جارته ورجع مسرعا واتصل بالهام وكان يتكلم معها بتلعثم وخوف واما الهام فكانت ترد عليه بثقه وحددت موعدا للقاءها به واتفقت معه بان تاتي هي اليه لتاخذه في سيارتها الي اقرب كازينو لكي يتعرفو ببعض جيدا
فقد تم كل شي وتعارفوا واعترفوا لبعض باعجابهم ببعض وتحول الاعجاب الي حب شديد واتفقا الاثنين علي الارتباط عارض والدها في البدايه ولكن تحت اسرار الهام وافق علي شرط ياخذ شقه في حي راقي مجاور للفيلا ابتاعته نفذ منير طلب حبيبته الهام واشتري شقه فاخره وكتبها باسم الهام
وقرب زفافهما اشترطت الهام بان حماتها ام منير لاتسكن معها في شقتها وان تبقي في بيتها ويكفي زيارتها فقط كل فتره .... وافق منير علي مضض فهذه امه ليس لها سواه
وجاءت ليلة العمر وتم الزفاف في اضخم فندق ضيع منير كل ما جمعه من مال علي الفرح ودخل بالهام ولان الهام لم يسبق لها ممارسة الجنس فكان منير وهو القوى جنسيا من يشبع جميع رغباتها ورغبات جسدها الهائج الفائر الطالب للجنس المثير
ونبدا حكيات الجنس المثير بين الهام ومنير العروسان ... وعندما قام بخلع فستانها نظر الي جسدها المثير بقميص نوم ابيض شفاف قصير وكلوت صغير علي طيز كبيره وكس منتفخ بشكل غير طبيعي كس هائج نافر كبير جدا كس له شفرات بحجم قبضة اليد ورغم شخصيتها القويه الا انها عاطفيه جدا وسكسيه بشكل واضح .. ورغم انها لم تمارث الجنس طول حياتها الا انها لاتشبع ولا تمل من الجنس مع زوجها منير ،، ارتعش جسد منير من منظر جسد الهام المثير وهي تنظر اليه بفخر مفتخره بجمالها الفائق احتضنها بقوه وقبلها قبلات كثيره وضع راسه علي صدرها لها صدر كبير جدا وبزاز بيضاء ذو حلمات كبيره قبل بزازها بنهم احتضنها واجلسها علي السرير وخلع هو بدلة الفرح وبقي فقط بالفنله والكلت نظرت الهام الي حجم زبه الكبير جدا الواقف المنتصب ومن كبر حجم زبره الواقف رافع الكلت .. نظرت الهام الي زبه الكبير فرتعبت من شكله وحجمه الكبير ولما الخوف وهي ايضا لها كس كبير ولكن هو شعور البنت والخوف من الجرح اي جرح العذريه شي طبيعي يخيف البنت.. اخذها بيديها واوقفها في حضنه احتضنها بقوة .. شفتيه في شفتيها يقبلها وتقبله وزبه يلامس شفرات كسها البارز من الكلوت .. اذدادت شهوتها وبدا كسها يفرز ماءه نيمها علي السرير ونام عليها والقبلات مستمره في كل مكان اخرج بزازها وفضل يقبلهم بقوه ويمص حلماتها بشهوه وهي تتاءوه وترتفع اهاتها .. خلع كلته وخلع كلتها ونزل علي كسها الممتلئ باللحم يقبله بشهوه وهي مغمضه العينين مستسلمه تماما له شوق اللقاء الاول والعلاقه الاوله في الجنس تتاوه من المتعه اه اه اه اه اي اي اي ،، طلب منها تصافح وتقبل زبه فعلت ما طلب .. مسكت زبره بيدها واقتربت بشفتيها تقبله وتدخله بين شفتيها
نيمها علي ظهرها وفتح رجليها الجامدتين ووضع زبه علي شفرات كسها .. ارجوك مش قادره لاء لاء انا خايفه .. متخفيش ياحببتى انتى حببتى ومراتى ياحلوه يارائعه ياجميله يالهام ياجمده ... بعشقك بحبك بموت فيك وهي تبادله نفس الكلمات بحبك بعشقك بموت فيك بعبدك ياحبيبي .. ارجوك بالراحه انا خايفه لاء لا ء اه اه اه اه اه اح اح اح اح اوف اوف اوف ارجوك بالراحه هموت كانت خايفه ولكنها مستسلمه لقدرها وارضاء شهوتها الجامحه ،، وضع مخده تحت طيزها وبداء بادخال زبه في كسها ويحاول بزبه اختراق لحم كسها وكلما حاول دفعه للداخل كانت هي تفزع وتبكي خوفا من الجرح وكان منير يهديها ويلاطفها واخيرا دفع زبره بقوه داخل كسها حتى افقدها عذريتها وسال الدم حولين كسها وهي تبكى بصوت مبحوح وتتالم ولكنها قويه تتحمل دفع زبره في اعماق كسها للداخل حتى ادخله بكامله يكحت في جدران كسها الكبير وهي تصرخ ويزداد صراخها تستعطفه تتوسل اليه يرحمها ولكنه يواصل ضرب زبه لكسها مرات عديده حتى قذف بركان من المنى داخل كسها واخرج زبه منها وهدائها وقبلها كثيرا

وجلسا الاثنين قليلا بعد تعب وعناء فض عذريتها
قام هو الي الحمام وقام بملئ البانيو بالماء الدافئ ورجع الي حبيبته الهام واحتضنها وحملها بين زراعيه رغم جمد جسمها وذهب بها الي الحمام ونيمها في البانيو يغسل كسها وافخاذها من الدم والمنى السائل عليها وحملها ولفها بالفوطه ينشف جسده الجميل الرائع وحملها الي السرير ونام في حضنها يقبلها في كل جسدها حاول ينيكها نيكه حلوه تانى فلم تستطيع من الالم والدم مازال ينقط من كسها واحمرت شفرات كسها فخاف هو عليها فطلب منها تمسك زبره وتدعكه بيدها وهي نائمه في حضنه حتى قذف لبنه بين فخذيها وقامت هي بعد ان شعرت بالراحه وجهزت بعض الطعام وتعشو سويا وواصلوا الجنس حتى ناكها اربع مرات متواصله .. احلا والذ متعه متعة العروسين اللذان يمارثان الجنس لاول مره الغير مجربين هو ده روعة الجنس وجماله ان يكون هو اول من ناكها وهي اول من اتناكت منه احساس رائع وجميل بجد بيكون فيه متعه حقيقيه والقلب خالي عن الغير الا من التفكير في الزوج وبس فضلت هي تبوسه بشهوة وغرام ومتعه ولذه وهو يبوسه بلذه ومتعه لايشبعان من المتع والدلع والعسل فحياتهما بداءت بالعسل والمتعه والذه والنعمه ولكن النعمه في الدنيا لاتدوم كثيرا ،، حبها موت وهي عشقته عشق هو قوي جنسيا وهي انثي مكتملة في كل شي ونام الاثنين في احضان بعض حتى تانى يوم الضهر صحي الاثنين ينظران في اعين بعض احتضنها بعشق وحب وهي فرحانه ومبسوطه من زوجها وحبيبها الغالي قبلها في خدودها وشفايفها انتصب زبره وهو يلامس جسدها ضحكت وقالت له ايه علي الريق كده ابتاعك واقف هو مشبعش من اللي عملو فيا طول الليل ضحك هو وقرب زبه من كسها بعد ما اطمن علي كسها انه بخير وصابح متفتح وبعد ما قلعها الكلت وباس كسها ومدح في كسها كتير باحلا كلام بانه اروع واحلا واطيب كس وعمره ما كان يحلم بكس مثله في روعته وجماله وحلاوته واقترب من ودانها وقال لها احلا كلام عن كسها ومتعته ولذته ومن كلماته في الاطراء علي كسها .. ياااه من حلاوت وطعامت ولذت كسك كسك حبيبي بعشق كسك بدوب في كسك بحب كسك كسك روح قلبي وهي عامل نفسها مكثوفه من كلامه وعلي خجل قالت وانت ابتاعك ممتع ولذيذ سالها بتحبيه قالتله بموت فيه مش بتاعك يا حبيبي قال لها ده ملكك وبتاعك انتى وبس ابتع كسك وحبيب كسك
وعلي الكلام الحلو ده هيجها وهو هايج عليه دخل زبره في كسها شعرت ببعض الالم واحتضنته وشهقت شهقت المتعه وانفاسه متلاحقه علي خدها وزبره يضرب في كسها بكل متعه وشهوه وبعده وصله من العشق والجنس وحلاوت النيك الممتع ارتعشت هي من شهوتها لانها كانت شهونيه جدا وهو قذف كمية لبن في عمق كسها من جوه ورغم الالم الخفيف حست بمتعه لامثيل لها فهذه النيكه احلا من الاربعه ابتوع الليل وبعد متعه ولذه وهي مازالت فاتحه بقها ومغمضه عنيها وهو فوقها مستمتع بطعم ولذت كسها وجمال جسمها الممتع والانوثه الطاغيه .. نظر في عنيها برغبه شديده وهي فتحت عنيها بعد ما فاقت من النشوه معجبه بيه وفرحانه فرحه شديده وهو فرحان ومبسوط بيها جدا حاول يقوم من فوقها احتضنته بقوة وقالت خليك شويه ضحك وقال لها امرك وفضل يبوس فيها وتبوس فيه حتى احمرت خدودها وعاوده كلمات العشق والمتعه بحبك بعشقك بموت فيكى بعشق كسك ياحلاوت وجمال كسك وهي تبادل نفس الكلمات بحبك بعشقك بعشق زبرك زبرك حبيبي ينكنى ويمتعنى خلاص ذهب الخجل والحياة وباءت المتع واللذه والعسل الحقيقي بداء ينيك فيه وهو زبره فيه مطلعهوش منها وهي تتاوه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح دوبتوه من سكسها وعشقها للنيك المتواصل وفضل يطلع وينزل عليها حتى قذف فيها مرتين دون ان يخرج زبره من كسها شعروا بالمتعه والتعب قام الاثنين الي الحمام حماها وهي حمتوه وخرجو جهزوا الفطار وفطروا مع بعض ياكلها وتاكله وبعد العصر حضر الاقارب والمهنئون واحتفلو جميعا باول يوم زواج وبالليل واصلو الحب والعشق والجنس
استمرت علاقتهما الزوجيه لمدة سنه كامله كل يوم ثلاث واربع مرات نيك باثتثناء ايام الدوره حتى ايام الدوره يمارثوا الجنس الخارجي وبعد سبع سنوات من الزواج انجبت ولدين وبنت ،، فترت العلاقه الزوجيه بينهما وبسبب انشغالها طول اليوم والليل خارج البيت بسبب انشغالها في الشركه التجاريه التى اسسها لها والدها وكان هو يعمل في شركه اخره فنشاءت علاقه بين منير واحدي الموظفات معه في الشركه وفي يوم اتي بصديقته الي شقته لممارثة الجنس وكانت زوجته الهام تشك في تصرفاته فحضرت الي الشقه لتجد منير في احضان عشيقته علي سريرها
انفجرت الهام في زوجها وعشيقته وضربتهما بكل ما اوتيت من قوه ولكنها ذهبت الي غرفه اخره وجلست تفكر في الانتقام من منير وتوصلت الي فكره شيطانيه لترد لها كرامتها
الهام رغم الغناء الفاحش التى تعيشه وحيات المرفهات ورغم جسدها الطاغي وجمالها الباغي رغم انها متحرره منذ طفولتها وفي شبابها وبعد زوجها الا انها لم تمارث الجنس الا مع زوجها ولم يلمس احد جسدها
اشتعلت نار الخيانه في صدر وقلب الهام وعجز عقلها ولسانها عن الكلام فقررت الانتقام بالمثل الخيانه بالخيانه والبادي اظلم .. استأجرت الهام شقه في مكان اخر دون علم زوجها وكان اول سقوط لالهام في الرزيله مع سائقها الخاص وهو راجع بها الي البيت طلبت منه يذهب بها الي شقتها الجديده وعندما اوصلها للشقه طلبت منه يقفل العربيه ويصعد معها الشقه ، نفذ الامر وصعد معها الشقه ، ادخلته الشقه وطلبت منه يجلس علي الاريكه ودخلت هي غرفة النوم وخلعت كل ملابسها وخرجت عليه بقميص نوم وروب شفاف يظهر كل لحمها وجسدها الممتلئ ارتعش المسكين ممن راء وبحلق عينيه فيها وعلم ماذا تريد ولكنه كان خايف يرتعد جسده ،، كيف له ان ينيك ولية نعمته وسيدته ،، وقفت امامه وهي تتدلل قالت له مالك انت خايف تلعثم ولم يستطيع ان تخرج الكلمات منه .. جلست بجواره ووضعت يديها عليه وقالت له متخافش عاوزاك تورينى رجولتك عاوزاك تكون معي راجل بجد عاوزه اشبع منك جنس ووضعت يدها علي زبه من خارج البنطلون قالت له مالك مرتبك تخلص من الخوف وحصلنى علي السرير بعد ما تقلع هدومك في الصاله ... قلع هدومه ودخل وراها اوضة النوم وجدها بالقميص فقط نايمه علي ظهرها وفاتحه رجليها جلس علي حافة السرير مسكته من ايده وجزبته فوقها فضل يبوسها في كل حتى كالمصعور وكانه لم يجد ولم يتذوق لحم قبل ذلك وقالت له عاوزاك تنكنى بقوه عاوزه زبرك يهري ويفرتق كسي يلا دخله نكنى نكنى نكنى بقوه نكنى عاوزه اكون متناكه واكبر متناكه من كل الرجاله عاوزه اتناك من الف راجل ،، قال لها انا اشبعك واكفيكي قالت له انت اتنيك وانت ساكت ملكش دعوه تنكني قد ما تقدر وفضل يدخل زبره في كسها الكبير ولكنه لم يكيفها او هي لم تشعر بالمتعه معه لانها تمارس الجنس للانتقام ولم يكن جنس حب اكتر من اربع سعات ينيك فيها وبعد ذلك اعطته الف جنيه اتعاب نيك وطلبت منه يغادر ويتركها باتت ليلتها في هذه الشقه ولم تعلم زوجها بشي بانها سوف تبيت بره واتصل زوجها بابيها فيعرف بانها لم تذهب عنده قلق عليها جدا ولم ينام ليلته من الخوف بان يكون حدث لها مكروه المهم انتظر حتى الصباح هو ووالدها وحوالي الساعه العاشره حضرت اللي شركتها اخذها ابوها بين احضانه وقبلها وسالها عن تغيبها فعتذرت لابيها وقالت انها كانت تبيت عند احدي صديقاتها
بعد ذلك اتصلت باحد اصدقائها القدام والذي كثيرا كان يضايقها ويحاول فك دفائرها فلم يستطع ان ينال منها شي ايام صباها قبل زواجها ،، اتصلت يحضر عندها الشركه لامر هام فجاءها علي الفور ولانه كان يحبها ويتمناها من زمان وكان متغاظ منها جدا لانها فضلت غيره وتزوجت من غيره المهم حضر اليها وسالها ماذا تريد طلبت منه يروح معاها مكان ما واخذته علي شقتها الجديده وعندما دخلو الشقه جلست بجواره علي الاريكه وقالت له انت مش طول عمرك نفسك تجوزنى ونفسك تنام معي قال لها فعلا بس انتى ياخاينه سبتينى واجوزتى واحد منعرفهوش من اي داهيه قالتله انا بحقق حلمك الان قال لها بس ازاى انتى مجوزه
قالت له وايه المشكله مش المهم اكون بين احضانك قال لها دي امنيت حياتى قالت خلاص تعالي واخذته علي غرفة النوم خلعت ملابسها وكشفت عن جسدها المثير نظر اليها بنهم اراد ان يفترسها احتضنها بقوه واخذ يقبل كل حته في جسدها من راسها حتى قدميها وهو واقف نزلت هي علي ركبتيها وفكت سوستت البنطلون واخرجة زبره المنتصب ومصته وشدت بنطلونه وكلته لتحت وفضلت تمص زبره بنهم وهو يتاوه نامت علي السرير وهي تمد يدها له لينام عليها جردها عن ما تبقي من ملابس حتى اصبحت عاريه تماما وهو عاري تماما وبداء ينهش في جسدها كالمصعور ياكلها اكل وهي تتاوءه وتصرخ من العنف هو يريد ان يخرج عطش السنين ويرتوى من جسدها الذي لكم حلم بيه طيلة حياته .. فهي اليوم بين يديه يفعل بها مايريد بارادتها ،، هي التى حرمته قبل ذلك منها او يلمس جسده اليوم هو ياخذ حقه منها
ينيكها بقوة وعنف حتى انها لم تستطيع ان تتمالك نفسها فكانت مثل الزبيحه بين يدي جزار ماهر بالجزاره يشفي لحمها وجلدها جزء جزء وهي مستسلمه تماما ومستمتعه بانسان كان يحبها قبل ذلك ويتمناها فهي من حققت له ما تمنا ناكها من بعد الضهر الي التاسعه مساء ناكها سبع مرات رجعت بالليل بيتها بعد العاشره مساء نظر اليها زوجها ونظر الي جسدها المنتهك وعلامات احمرار علي وجهها فشك في امرها وسالها ماذا بكى؟؟ ... كنتى فين؟؟ ... مالك ... مش بتردي ليه ؟؟ لم ترد عليه ودخلت غرفتها ونامت دخل خلفها حاول يكلمها يستسمحها .. قبل اديها قبل رجليها .. قبل رأسها لم تستجيب لتوسلاته تركها وخرج ومن يومها لم يعاشرها ولم يعاشر غيرها
شهوت الانتقام جعلتها لاتفكر بالعواقب وبدون ان تفكر اعطت مفتاح الشقه لصديقها الذي كان يمارس معها الجنس كل يومين تقريبا فاستطاع ان يدبر لها مالم ياتى علي بالها زرع لها كميرات تصوير في كل الشقه وجلس ينتظر وصولها واول ماعلم بوصولها في الاصنصير شغل كل الكميرات واستقبلها علي باب الشقه احتضنها وخلع ملابسها حته حته وكميرة الصاله تصور كل شي واخذها غرفة النوم واخذها علي السرير وكميره ايضا تصور كل ما يدور علي السرير ومارث معها الجنس لمدة ساعتين وبعد انصرافهم من الشقه عاد واخذ الكميرات واخرج الاشرطه من الكميرات وقام بعمل مونتاج وعمل شريط فديو مدته ساعتان جنس متواصل بينهم علي الشريط وبعد فتره اعطها نسخه من الشريط واختفا ولما عادت بيتها اخذت الفديو في غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح وادارت الفديو فصعقت مما راءت ساعتين من الجنس المتواصل واخذت تلطم علي خديها وتنعي حظها الاسود اتصلت بعشيقها عدت مرات فلم تجده وبعد يومين اتصل هو بها وسالها هل الشريط عجبها ،، قالت له وهي تبكى الشريط ده ممكن يوديها في داهيه وترجته يعيد لها الشريط ولا يفضحها فمستقبل شركتها وسمعتها وسمعت بيتها وسمعت ابوها في يده الان
طلب منها مليون جنيه تمن سكوته ولكن المليون في ذلك الوقت في الثمنينات كان مبلغ كبير قد يعرضها للافلاس فرفضت في بداية الامر ولكنها وفرت فقط نصف المبلغ واعطته له مقابل يحفظ سرها وبالفعل طمنها واخذ المبلغ وبعد فتره طلب منها تطلق من جوزها وتجوزه هو فرفضت ذالك المطلب منه واما هو لم يتركها لشانها وفضل يلاحقها ويهددها باستمرار بانه مازال يحتفظ ببعض النسخ وان لم توافق علي طلبه سوف يفضحها وبدهاء ومكر المرأة تواعدت معه يقابلها في شقتها
حضر بالفعل في الموعد ظنا منه او كما افهمته بانها مشتاقه لممارثة الجنس معه ولان عماه طمعه واجرامه ذهب اليها بدون اخذ اي خذر من مكرها وكيدها فاستقبلته في شقتها بابتسامه صفراء واخذته غرفة النوم وهي تسير خلفه عالجته بعدة طعنات بسكين كبيره فسقط علي الارض يسبح في دماءه وواصلت بالسكين الطعنات في قلبه وكل اجزاء جسده حتى فارق الحياة غسلت ملابسها من الدماء واخذت السكين وخرجت عادت بيتها وقد انعقد لسانها فلم تستطيع ان تتكلم مع زوجها عن شي وبعد عدت ايام اكتشف البواب والجيران رائحه كريها في الشقه فكسرو الباب ووجده جثته ملاءت الشقه رائحه كريها ابلغوا الشرطه وبعد عمل تحريات وضبط شريط الفديو في شقته هو واقوال البواب وصاحب العقار تم ضبط الهام ووجهت لها تهمت القتل العمد وحرك زوجها قضية الزنا فحكم عليه سبع سنوات سجن مراعاتا لان المقتول استدرجها وخدعها واستبذها وكان هو خائن مثلها واما زوجها فقد تنازل عن قضية الزنا بعد انا تنازلت هي له عن الشقه والاولاد
وبعد انقضاء فترت العقوبه خرجة الهام لتجد نفسها تجلس علي الاطلال فقد مات ابوها وتم الحجز علي كل ممتلكاته لسداد ديون البنوك باستثناء الفيلا خرجة لتجد نفسها لاتملك شي غير فيلا والدها وكان زوجها في هذه الفتره باع الشقه شقة حبهما وزواجهما واخذ اولاده وعاد الي بيته القديم عن امه وتولت امه تربية اولاده وكانت الهام تشتاق الي اولادها ولكنها تبكي وحدها ولاتستطيع الذهاب لزوجها لمقابلة اولادها خوفا من رويئة اولادها فلاتعلم ماذا يفعلو بها هل يحتقروها وهل نبذوها ولكن زوجها رجل بمعنى الكلمه لم تهون عليه في يوم من الايام فكان قد اسس شركه بثمن الشقه وبعد خروجها من السجن بشهرين اخذ اولاده الثلاثه وذهب الي طليقته الهام وعندما راءتهم جرت الي اولادها تحتضنهم وهي تبكى بكاء مرير فرحت باولادها لانهم كانوا مشتاقين اليها جدا واخذتهم بين احضانها ممتزجه دموعها بالحزن والفرح نظرت الي زوجها وسلمت عليه وسلم عليها وبعد فتره طلب من الاولاد بان يدخولو احد الغرف لانه يريد الحديث مع امهم
وجلس ينظر اليها وهي تنظر اليه دون ان ينطق احدهما بكلمه واعينهما تزرفان الدمع وفجاة احتضنها بقوه وقبلها بقوه وهي تبكى وهو يبكى بين احضانها وطلب منها الصفح والمغفره علي كل الذي سبق فقد اخطاء هو اخذ عقابه حرمانه من زوجته الحبيبه وخانة هي واخذت عقابها الكافي وطلب منها تنسي ما مضي ويعودوا لبعض ولكن كان بداخلها شي انكسر فرفضت في البدايه وبعد اسراره لعودتهما لبعض وافقت وطلبت تعيش في شقته القديمه مع والدته وعاش الجميع في هناء وسرور ومتع الاب والام والاولاد والجده في بيت واحد في سعاده وهناء وعادت متعتهما ولياليهما الحلوه والعلاقتهما الممتعه
والي هنا انتهت مأسات أمرأة جميله أمرأة من نار أمرأة ضيعها غرورها وكبرئيها عادت أمرأة جميله لزوجها واولادها وبيتها الدافئ

Sunday, May 5, 2013

انا وزوجتي والشهوة

كنا نمارس الجنس مثل اى زوجين ولاكن مع مرور الايام بداء الملل
وفى ليلة كنا بالخارج نشترى بعض الاشياء ولم نجد اى موصلة ترجعنا للمنزل فركبنا الاتوبيس العام
وكان مزدحم جدا لدرجة انى لم استطيع اقف وراء زوجتى كانت هى تبعد عنى قليلا وحولت ان اقرب منها لكن بدون فائدة كان الاتوبيس اغلب ركابه رجال وكانت زوجتى واقفة ويوجد رجل على يمينها وعلى شماله وكانت تستند بطيزها على كرسى لا اعرف ما جرى لي فقد اعجبنى المنظر فكان كل ما السواق يدوس فرامل زوجتى تميل على الرجل الى على يمينها وتحك بزازها فى يده الى ماسك المسورة بيها وكانت تنزل لى كل مرة بزازها تحك بيد الرجل لا اعلم لية كانت تبصلى ولكنى كنت بعالم تانى زبرى وقف اوى على المنظر وصلنى لمنزلنا وعندما دخلنا للمنزل قلت لى هدخول اخد دوش قلتلها تعالى ودخلت معها وكنت على اخرى ونكتها فى الحمام وكانى اول مرة انكها كنت هائج جدا عليها وانا بنكها قلتلها مش هركبك اتوبيس تانى قالتلى ليه قلتلها زحمة اوى وكان الراجل الى واقف جمبك كل شوية يخبط فيكى قالتلى ايوة دا خبط فى وسكتت قلتلها خبط فى بزازك صح قالتلى اصل السواق كان بيدوس فرامل جامد هجت اوووى وبقيت انكها جامد اوى لقتها بتقلى وانا نازلة من الاتوبيس الراجل الى كان بيخبط فيا قلى حلمتك وقفة من الحك يالبوة اول ما سمعتها بتقول كدا وهى هيجة على الاخر جبتهم على طول وكانت هى لسة مجبتهمش قلتلى انا لسة وانت خلت
قلتلها اصلك متناكة وكانت اول مرة اقلها كلام زى دا لقتها شهقت اوى وهاجت على الخر وبتلعب فى كسها
قلتلها اية الكلمة عجبتك قلتلى اووى ورحت حاتط ايدى على كسها واعت العب فيه وانا بقلها يالبوة كسك هايج اوى راحت جبتهم على ايدى ومسكتنى من رقبتى وبستنى بوسة كانها بتشكرنى على المتعة الى حسستها بيها
ومن يوميها وانا عرفت انها بتحب الشتيمة وكنت كل ما انكها اشتمها وفى يوم وانا بنكها قلتلها الراجل بتاع الاتوبيس قلك حلمتك واقفة يامتناكة قلتلى اة قلتلها وهى كانت وقفة بجد سكتت هجت اوى وعرفت انها كانت هايجة من حد بزازها فى ايد الراجل
وفى كنا خرجين لصالة ديسكو ولقتها لبسة لبس ضيق اوى ومفصل جسمها كله عبارة عن بضى كرينة وفوق جكت وبنطلون ضيق
قلتلها اية الى انتى لبسة دا قلتلى ما احنا ريحين دسكو قلتها طيب افتحى الجكت شوية قلتلى البضى شفاف وانا مش لبسة ستيانة وبزازى باينة اوى قلتلها افتحى شوية صغيرين واول ما فتحت الجكت لقين فعلا الباضى شفاف ومبين فلق بززها اوى روحت قفله تانى وقلتلها يلا بينا قلتلى يعنى موافق انزل كدا قلتلها احنا ريحين مكان محديش يعرفنا فيه خليكى على رحتك قلتلى ماشى اول ما وصلنى الديسكو راحت فاتحة الجكت شوية وبصتلى روحت ضاحك وفتحولها خالص راحت همست فى وضى وقلتلى اية رايك لو تسبنى ادخول لوحدى وانت لوحدك وحتط ادها على زبرى وضحكت وقلتلى ياعرص دا انت هجت واى وسبتى ودخلت زبرى كان هينفجر من الهيجان دخلت ورها وكانى معرفهاش ولا هى تعرفى راحت اول ما دخلت اعدت ترقص مع شاب وصدرها عمال يتهز راحت بصالى وابتسمتلى لما لقتنى هموت من الهيجان راحت قلعة الجكت خالص
اعدت ترص وبزازها بينة اوى من البضى والى بترقص معه كان عمال يحسس عليها شوية وجت قعدة على الطربيظة الى جمبى هى والشاب وهما عملين يضحكو وبعدين طالع بره والشاب فضل قاعد لقيت تليفونى بيرن لقتها هى رضيت عليها قلتلى ان الشاب عايزها تروح مع شقته اية رايك قتلها وانتى عايزة تروحى ضحكت وقلتلى هبات عنده كمان يامتناك وقفلت السكة فى وشى ولقتها جاية واخدت الشاب ومشت
روحت انا وطول الليل اضرب فى عشرة وانا عارف ان مراتى بيته مع شاب فى بيته وبينكها جبتهم اكتر من 5 مرات ونمت من التعب وصحت تانى يوم الضهر لقيت رسالة منها بتقولى انها هتبات معه النهاردة كمان
وعدت مع الشاب 4 ايام وجت وانا مستنيها فى الشقة على احر من الجمر واول ما دخلت الشقة راحت بيسانى بوسة جمدة اوى وقلتلى انا مكنتش متجوزة قبل كدا ودخل اوضة النوم وقفلت الباب عليها نمت انا فى الصالة
وفى يوم ذهبنا للبحر وكان زحمة قلتلها تعالى ننزل البحر قلتلى لا قلتلها طيب انا هنزل قلتلى هتسبنى لوحدى قلتلها اة يعنى حد هيكلك
ونزلت وشوية وطلعت لقتها قلعت وقعدة بشرط وتشرت حملات وفلق بزازها باين عملت نفى مش واخد بالى لقتى بتقلى انا هنزل ابل نفسى واطلع قلتلها لوحدك قلتلى اه يعنى هتاكل قلتها طيب راحت نزلة المياه وانا قاعد اتفرج عليها واول لما نزلت طبعا كل الشباب الى فى المياه اتجمعو حوليها لقتها بتبص عليا روحت لابس نضارة الشمس وساند دماغى على الكرسى كانى نايم عشان متعرفش انى ببص عليها عشان اشوف هتعمل اية المهم شوية ولقتها بتلعب بالكورة فى المياه مع بنات ومعاهم شباب كان بيلعبو الكلب الحيران يعنى واحد يبقا فى النص ويحاول يمسك الكورة من الباقى ومراتى كانت الكلب الحيران وملقتش بنات معاهم بقت مراتى والشباب هما الى بيلعبو وكان الشباب يمسكو الكورة ويرفعو اديهم ويقولو لمراتى تعالى خديها وهى كانت ما بتصدق وتروح عشان تحاول تمسكها وكان جسمها كله يحك فى الى معه الكورة وانا عامل نفسى مش شايف حاجة وشوية ولقتها طالعة من الميه والهدم قسمت جسمها كله لما اتبلت وطلعت بره المياه كانت حلامات بززها بينه اوى وكانت وقفه جامد وكل الى على الشط كان عينه عليها جت وقعد جمبى وبتقلى نولنى حاجة احتها على جسمى احسن التشرت خفيف خالص ومبين كل جسمى قلتلها لا خليكى كدا عشان الشمس تنشفلك هدومك بصتلى وهى بتبتسم ابتسامة خبيثة فهمت انها عرفت انى مستمتع بكدا
وراحت قلتلى ماشى ياعرص هجت اوى لما قلتلى كدا وزبر اتنطر اوى وبقا واضح اوى وهى شفته راحت بصلى وقلتلى عجبتك عرص روحت هازز دماغى راحت ضحكة ضحة شرموطة كل الى على الشط بصلها هجت اكتر قلتلها مش كدا قلتلى طيب ياخول قولتها هروح الحمام واجى ورحت قايم دخلت الحمام وضربت عشرة وانا بفتكر مراتى وهى فى المياه بتلعب مع الشباب وهى طالعة من البحر وكل الرجاله بتنكها بعنهم وهى بتضحك وبتقلى ياعرص جبتهم على طول ورجعتلها قلتلى اية خلصت قلتها خلصت اية راحت ضحكة وقلتلى يلا بينا على البيت قلتلها حاضر وروحنا ودخلت استحمت وقلتلى وراحت نايمة على السرير وفشخت رجليها وقلتلى تعالى ياخول الحس كسى
اول ما قلتلى كدا هجت ورحت نازل على كسها لحس لقتها بضحك بشرمطة وتقلى الحس ياخول كمان كان زبرى هينفجر من كتر الهيجان اول مرة اتمتع كدا لقتها بتقلى اه النهاردة العيال فى البحر تعبونى قومى قلتلها زى الى تعبك فى الاتوبيس راحت قالت ااااااااااااااه وجبتهم فى بقى وراحت قايمة وقلتلى تعالى وراي ياكلب قومت وقفت راحت مضورالى وضربانى بالقلم وقلتلى وراى وانتماشى على ركبك واديك زى الكلب اول ما عملت كدا زبرى فضل ينطر بحليب على الارض من كتر الهيجان راحت ضحكة بشرمطة وقلتلى دا انت خول بقا تعالى وراى ياعرص ورحت ورها وانا ماشى زى الكلب على ركبى وهى رايحة نحيت الدولاب وطلع قميص نوم شفاف ولبسته ولقتهى رايحة نحية البلكونة وبتفتحها قلتلى حبيبتى انتى هتطلعى البلكونة كدا راحت قالت ايوة هطلع كدا يابن الوسخة ااااااااااااااااااه هجت اوى اوى اوى جبتهم على الارض وانا بتنفض زى الشرموطة وهى بتجيب ظهرها راحت همست فى ودنى وقلتلى اد كدا انت بتتمتع لما بشتمك وراحت بيسانى وراحت على اوضة النوم ونامت على السرير
ونمت جمبها وانا فى كامل متعتى
تانى يوم لقتها بتكلمنى عادى جدا ولا كان حاجة حصلت روحت الشغل ورجعت لقتها مستنيانى على السرير روحت من غير ما اتكلم نازل بين رجليها عشان الحس كسها ضربتنى بالقلم وقلتلى يابن الوسخة ياعرص انا قلتلى تلحس كسى يابن المتناكة قلتلى اسف ياحبيبتى ضحكت وقلتلى هاتلى شبشبى يامعرص جريت جبته وجيت قلتلى لبسهونى وقلتلها امرك وانا بلبسهولها قلتلى بوس قلتلها ابوس اية قلتلى رجلى ياكسمك
قلتلها امرك ونزلت على رجلها بوست كل حتها فيها وانا فى قمت المتعة قلتلى لبسنى السبشب ياخول لبستهولها قلتلى بوس بست رجلها ضربتنى على وشى قلتلى الشبشب يابن المنيوكة ياعرص اااااااااااااااااااه زبرى بقا يتنفض من كتر الهيجان نزلت على الشبش ابوسه وهى بضحك وتشتم فيها وتقلى الحس الكعب يامنيوك وانا انفز كل الى تقله راحط زقانى برجليها فى وشى وقلتلى تعالى وراى ياكلب ومشيت ورها زى الكلب وهى لبسة القميص بتاع امبارح راحت متصلة بالبواب قلتله تعالى خد الزبالة قلتلها انتى هتقبليه كدا ضربتنى على طيزى وقلتلى وانت هتتفرج عليا من خرم اوضة النوم ياشرموط وراحت شدانى من شعرى ودخلتى اوضة النوم وقفلت الباب شوية البواب خبط قلها اامرى يامدام راحت فتحاله الباب البواب اول ماشفها تنحلها لبسة قميس نوم اسود شفاف مبين اكتر ما مدارى قلتله تعالى خد كيس الزباله من المضبخ مشى ورها لحد المضبخ ودخل ورها واعدو جوه المدبخ اكتر من نص ساعة وشوية ولقيت البواب طلع من المطبخ ومعوش كيس زبالة وراح نازل وقفل الباب لقيت مراتى جت ودخلت الاوضة ونامت على ضهرها على السرير قلتلى تعالى يامعرص الحس كسى روحت نازل على كسها لحس لقيته غرقان لبن البواب
وهى عماله تتاوء وتقول ااااااااااااااااااه الحس ياخول الحس كس مراتك وهو غرقان بلبن البوب الحس كماااااااان اااااااااااااه
طبعا انا جبتهم على نفسى راحت قايمة وضربنى بالقلم وقلتلى افتح بقك فتحته راحت تفه جوه بقى وعلى وشى وضربانى بالقلم وقلتلى بتجبهم على نفسك ياخول وانت بتلحس كس مراتك وهو غرقان لبن يامتناك انت خول ومعرص اوى وراحت ماشية لحد الجزم بتعتها وقلتلى تعالى يابن الوسخة انت من النهارده هتنام جمب الجزم ودفت عليا ودخلت اوضه النوم وقفلت الباب
وتانى يوم لقتهى بتصحينى وتقلى قوم ياكسمك هتتاخر على الشغل قومت ورحت الشغل وانا فى الشغل لقتها بتتصل بيا وهى بتنهج اوى وبتقلى وهى بتهمس ان البواب بينكها على سررنا فى واوضه نومى وانها هتسيب التليفون عشان اسمع من غير ما البواب يحس
وفعلا سابت التليفون سمعت صوت البواب وهو بيقلها ادينى استحميت تعالى بقا يامتناكة قلتله انا متناكتك انت اعمل فيا الى انت عايزه اااااااااااااااه دخله كله انت رجلى ارجل من جوزى العرص المتناك قلها كسمك يالبوة انا ارجل من ابوكى يامتناكة انتى فكرانى زى جوزك المتناك خدى فى كسك يابن المرة المتناكة ياشرموطة يامرات المعرص انا سمعت الكلام دا زبرى وقف على اخره روحت داخل الحمام وفضلت اضرب عشرة على اهات مراتى وهى بتتناك من البواب فى بيتى وعلى سريرى وفى اوضت نومى ااااااااااااااااه احساس جميل اوى ااااااااااااااااه نفسى اكون معاهم مش بسمعهم بس جبتهم وهى كمان سمعته بيقلها هجبهم هجبهم قلتله لا مطلعوش هتهم فى كسى جووووه ااااااااااااااااااااااااه
وشوية لقتها بتقلى سلام ياكسمك اروح استحمى وتعالى عشان تنضف كسى قلتلها امرك وفعلا سبت الشغل وجريت على البيت لقتها قعدة وحطة رجل على رجل ومولعة سجارة وبتتفرج على التليفزيون ولا كانها شيفانى ولا جوزها رجع البيت روحت نازل على رجلها ابوس فيهم وهى تبصلى وضحك وتضربنى على طيزى وتف عليا جبتهم على نفسى كالعادة
وبقت عبد ليها ولكس مراتى وسيدتى واميرتى وانا خادم جزمتها

Monday, April 22, 2013

كيف تجعلين زوجك سعيدا في السرير

في المجتمع الشرقي, تظل المرأة سر مغلق على نفسها, لا تستطيع ان تتكلم او تبوح برغباتها و أسرارها حتى لأقرب الناس, لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة.
تتربى الفتاة في اي مجتمع شرقي على الانغلاق, على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها او جسدها. و هذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته و احلامه, و يتنكر لها, و بالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة, ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق.
أحد هذه الرغبات التي تخاف الفتيات التحدث عنها هو الجنس العنيف العنف أثناء الجنس له أشكال كثيرة, وما نتحدث عنه هنا هو الحد المعقول من العنف وليس العنف المرضي و السادي.
تتنوع اشكال العنف اثناء الجنس, منها مثلا الضرب على المؤخرة, الربط و التقييد, تغطية العينين, الضرب الخفيف وشد الشعر, العض الخفيف, الكلمات الاباحية اثناء الجنس, و ربما يكون كل ذلك مجتمعا.. سيتم شرح كل نقطة بالتفصيل و اسبابها و ايضاح اي اضرار قد تنتج عنها.
1 - الضرب على المؤخرة :
احد اكثر الأمور المثيرة لاي امرأة, لانها تحرك فيها احساسها بالأنوثة و احساسها بسيطرة الرجل الكاملة عليها, المرأة تحب ان تظهر اهتمامها بالمؤخرة, و يظهر هذا في احدث صيحات الموضة دائما ما تظهر جمال المرأة من هذه الزاوية لأنها اهم فرق بينها وبين الرجل في شكل الجسد. المؤخرة الجميلة تدل على الخصوبة والأنوثة بالطبع و هذا تعرفه كل امرأة.
الضرب على المؤخرة له اوضاع متعددة, منها ان تقف الفتاة مستندة على الحائط و يقوم الرجل بضربها بشكل خفيف و سريع, أو ان تنام المرأة على قدمي الرجل, و هو الوضع الأشهر و يقوم بضربها بعد كشف مؤخرتها بنفس الطريقة. يجب ان يكون الضرب على المؤخرة بدون عنف مفرط او باداة حادة, حتى لا يسبب ألم لا يحمل أو يسبب جروح أم ما شابه وحتى يصل بالمرأة لأكبر اثارة ممكنه.
الضرب على المؤخرة منتشر في الاوساط الراقية, بشكل أكبر حيث انه من الرغبات الجنسية و الحركات التي لا تفهمها الكثير من الفتيات, لكنه يؤدي إلى اثارة كبيرة, 5 من بين كل عشرة فتيات يحبون الضرب على المؤخرة كوسيلة للاثارة قبل العملية الجنسية.
2 - الربط والتقييد :
الربط و التقييد اثناء ممارسة الجنس من الأمور التي تجعل الفتاة تثار إلى اقصى درجة, لأنها وقتها تشعر و كأنها مسلوبة الإرادة و ضعيفة, كما أنها تشعر أن الرجل في اقوى صوره. و هذا يجعلها تصل لاعلى درجات النشوة الجنسية, لأن هذا يشعرها بحقيقتها كأنثى و أنها ملك لرجل قوي يفعل بها ما يشاء.
التقييد يكون عن طريق بعض الألعاب الجنسية, مثل الكلابشات مثلا أو الأربطة المخصصة لذلك. يجب ان يكون التقييد بالاتفاق و ليس بالإجبار, أيضا يجب الا يكون بشكل قوي حتى لا يؤذي الفتاة. من الأمور المثيرة هو اسلوب الرجل في العلاقة الجنسية أثناء التقييد لأن ذلك يزيد من اثارة المراة و قابليتها للعملية الجنسية
3 - تغطية العينين :
تغطية العينين مرتبط بشكل كبير بالتقييد و الربط. تغطية العينين يجعل المرأة تشعر بالعجز الكامل و الاستلام و الخضوع للرجل, لأنها لا تعرف ماذا سيفعل في الخطوة التالية, فكل حركة سيقوم بها ستكون مفاجأة لها و ستجعلها مثارة بشكل أكثر و منتظرة لحركته التالية.
تغطية العينين اثناء الجنس يمكن استخدامه للقيام بكثير من الامور الاخرى التي تزيد من اثارة المرأة و تجعلها اكثر قابلية للجنس, لكن يجب الانتباه لان الحركة يجب ان تكون بحساب لانها لا تستطيع توقع او فعل اي شئ بدون مساعدة الرجل, لذلك ستحتاج دائما مساعدة الرجل في كل شئ.
4 - الضرب والعض الخفيف, شد الشعر :
هذه الوسائل تحتاج مهارة و معرفة كبيرة من الرجل بحالةالمرأة المزاجية, لانها لا ترتبط بوقت معين, أحيانا تشعر المرأة بفتور و ملل من العلاقة الجنسية, لذلك فإن بعض التنشيط لخلاياها الحسية يفيد جدا لاعادة الاثارة للعلاقة الزوجية
الضرب الخفيف يشعر المرأة ببعض الألم, مما ينشط خلاياها الحسية بشكل أكبر, و وقتها فانها تستجيب لاي مثير و ان كان بسيط, أيضا العض الخفيف و بخاصة للصدر او للحلمة, يشعر المرأة بطاقة جنسية كببيرة تدفعها للتفاعل بشكل أكبر اثناء الجنس. بينما شد الشعر من اكثر الأمور التي قد تؤلم المرأة, لذلك يجب استخدامه بحرص شديد لأنه قد يفسد العلاقة بأكملها.
5 - الكلمات القبيحة اثناء الجنس :
هذه الجزئية من اكثر الاشياء التي تحبها المرأة, والتي تخجل دائما من ذكرها لزوجها. المراة تحب ان تسمع من زوجها كل شئ متعلق بالجنس لكن بلغة الرجال. الكلام عن العملية الجنسية اثناء الجنس, ذكر اسماء الاعضاء التناسلية باللغة العامية, و ايضا ربما السب و الشتم ببعض الكلمات العامية المتداولة, يجعل المرأة تشعر بزوال الحاجز بينها و بين زوجها و يشعرها بلذّه لا توصف.
المرأة تحب ان تسمع الكلمات القبيحة كما تحب ان تسمع كلمات الحب و الغزل, لأن ذلك يوقظ بداخلها كل المشاعر المكبوته التي لا تستطيع اظهارها أمام المجتمع, و يرسلها في عالم آخر من النشوة والمتعه التي قد لا يفهمها الرجل. لذلك فأن الرجل الخجول اثناء الجنس لا يسعد المرأة مهما كانت خجولة في الحياة العادية. لأن الجنس بالنسبة للمرأة هو اكبر خصوصية, لذلك فهي تحب أن تشعر معه بكل المحظورات الأخرى التي تكمل الصورة الذهنية عندها.
هذه النقاط و غيرها تشعر المرأة بالكثير من التغيير أثناء الجنس, بالطبع ليس كل النساء كذلك, لكن هذه الأمور محببة لدى كثير من النساء, المهم هو معرفة كيفية استخدامها في الوقت المناسب, هذا يرججع الى ابتكار ومهارة الرجل اثناء الجنس و اثناء علاقته بالمرأة. أيضا التنوع بين هذه النقاط و غيرها يخلق دائما جو متجدد و غير تقليدي اثناء العلاقة الجنسية مما يوفر وقتا أطول من المتعة و التفاهم بين الطرفين.

مذكرات واحدة متناكة

تزوجت منذ عشرين عاما من رجل يعمل في بلاد النفط .. كان زواجا تقليديا لم أكن
أتصور أن تمضي أيام شبابي و حياتي الغالية خلاله هكذا بلا الحصول على الحد الأدني
من المتعة الذي يرضى الغرور داخل كل انثى .. كانت لحظات نزول زوجي خليل للاجازة
الصيفية تمر كالأحلام في المنام الذي يمتد لعام كامل أقضيه وحيدة في بيت عائلتي
كما تفرض تقاليدنا بعدم تواجد المرأة وحدها في بيت أيا كانت الظروف و الدوافع ..
كانت الأيام تمر ثقيلة جدا و الليالي لا تريد أن تتحرك أبدا الا بعد أن تحرك شيئا ما في
أحشائي طرت معه سعادة و فرحة .. و بعد القيام بالتحاليل اللازمة علمت أني حامل
في شهري الثاني .. و كان هذا الحمل بوابتي للخروج من دوامة الملل و سجن الأيام
الكربونية التي لا يختلف أحداها عن الاخر .. أبلغت زوجي بحملي فطار سعادة في
التليفون بعد أن سمع مني الخبر .. و طلب مني الابتعاد عن أية مجهودات و الحفاظ على
الجنين اضافة الى ضرورة متابعة الحمل لدى صديقه جمال طبيب النساء في الشارع
المجاور لمنزلنا .. فوعدته بذلك و ودعته بقبلة لم تستطع أسلاك الهاتف تحمل حرارتها
و لا قوتها!
على عكس ما وعدت خليل به .. قضيت أيام حملي الاولى في سعادة و فرحة غامرة
أتراقص على أنغام الموسيقى كمراهقة تنتظر في شوق لقاء حبيبها .. على عجل
أصبحت أنتظر أخي ليذهب بي الى جمال في عيادته لمتابعة الحالة .. و لأن جمال و
خليل عشرة عمر و اصدقاء قدامى فقد رفض أن يتقاضى الأول مليما وحيدا نظير عمله
.. و أعطاني رقم تليفون المنزل اذا ما استدعى الأمر شيئا .. و أكد في ابتسامة أن هذا
هو أقل ما تفرضه عليه الصداقة القوية بينه و بين زوجي الذي كان يتصل بي على
تليفون عيادة جمال أثناء الكشف للاطمئنان بنفسه على ابنه و ولي عهده .. و بينما تمر
الشهور في سرعة و سعادة بدأ اخي يتذمر من واجبه الأسبوعي بالذهاب الى جمال ..
و أكد لي أن جمال ليس غريبا و أن لديه العديد من الامور التي يجب ان يقضيها في هذا
الوقت .. و رغم اعتراضي و اعتراض أمي .. الا ان أخي امتنع بالفعل عن الذهاب معي الى
جمال .. و تركني أذهب اليه وحيدة!
كانت طقوس الكشف و المتابعة تفرض على جمال ان يتابع جسدي بكل صراحة و
وضوح ..و لا اخفي عليكم فقد سعيدة بان يتعرى جسدي أمام جمال لأي سبب .. بل
كنت أجهز جسدي جيدا لهذا الكشف كمن تتجهز للزفاف لا لمقابلة طبيب .. أينعم
كانت هناك ممرضة تقف لحظة الكشف لكي ترفع عني أي حرج .. الا أني لاحظت غياب
الممرضة لأسباب متعددة بعد أن اعتدت الذهاب اليه وحدي .. فتارة تذهب لعمل كوبا
من الشاي .. و تارة أخرى تذهب لمتابعة حالة مستعجلة في المنزل المجاور .. كانت
كل تصرفات جمال توحي برغبته في الانفراد بي أثناء الكشف لسبب أجهله .. بداية
من تأخيري لنهاية الحالات المتواجدة بالعيادة لدرجة أغاظتني و جعلتني أطالبه بأن
يعاملني كما يعامل باقي مريضاته .. و اذا كانت مجانية الكشف تدعوه لهذا العمل فأنا
على استعداد لدفع قيمة الكشف حتى أحصل على دوري بكل حرية .. الا انه عاود
حديثه مرة أخرى عن الصداقة و العيش و الملح .. و أن أسباب تاخيره لي يرجع لكي
يجلس معي أكبر وقت ممكن لمتابعة الحالة ليس الا!
في كل مرة كنت ألاحظه يقترب مني اكثر من المرة التي تسبقها .. بدأت أحاديثه عن
الحمل تخرج عن حيز العمل تأخذ مصطلحات شعبية كانت تخرج من فمه مخبأة في
ابتسامة ود كان ردي الوحيد عليها ابتسامة خجل .. و كلما اقترب موعد الولادة .. كان
يحدثني أكثر عن ضرورة نزول خليل من عمله لممارسة النشاط الجنسي في هذه الفترة
.. لأنه مهم جدا و مطلوب قبل الولادة و يخفف كثيرا من الامها .. فلما أخبرته
بصعوبة ذلك .. أخرج من مكتبه علبة قال لي أنه لا يعطيها الا للحبايب فقط .. اخرج
جمال من العلبة قضيبا اصطناعيا لكي يعوض غياب خليل .. و طلب مني أن أستعمله
أمامه حتى يتأكد من سلامة الاستخدام!
كان حديثه كله منطقيا .. لم أشأ أن أخالف تعليماته حتى لا يفسد الحمل أو تضيع مني
الفرصة في دخول عالم الأمومة .. وافقت على مض .. و وضعت الزبر على حافة
المقعد .. و وضعت وجهي بالأرض و أنا أجلس عليه بكسي و أصعد و أنزل كأني أتناك
فعلا من رجل خبير .. و عينا جمال ألمحهما ترصدان كل ايماءة يمكن أن تصدر من
جسدي في هذه اللحظة .. و انا أتكتم أنفاسي و أواصل الصعود و الهبوط على الزبر
الاصطناعي .. وقتها أحسست أني أفرط في أجمل لحظات عمري بلا مقابل .. و بأن
أنوثتي المكبوتة قد بدأت تتغلب على عقلي و رجاحته .. لا أدري لماذا خرجت مني اهة
لذة عالية أستقبلها جمال بالانتصاب و الجري ليمسك ببطني المتكورة و كأنه يساعدني
فيما أفعل .. لم أشعر بيديه و هي تتحرك و تلامس بطني و ترفع فستاني أكثر عني
ليمنحني مزيدا من الحرية ..و ليمنح عينيه حرية أكبر في رؤية طيزي و كسي
المتصاعد الهابط .. فتصيبني قشعريرة أعرف معناها جيدا .. و ارتعاشة ادركت معها ان
الحصة الأولى من المتعة الاصطناعية قد انتهت!
"بس كده .. عاوزك تعملي كده 3 يوميا .. على قد ما تقدري .. و لو أكثر يكون أحسن"
.. ابتسمت ابتسامة مرهقة مبللة بعرق جسدي من التعب اللذيذ و أنا أشكر له
مجهوده من أجل سعادتنا أنا و خليل .. لكنه قال "عيب يا مدام هالة ..أنتي عزيزة جدا
عليا .. بس المهم تستعملي الجهاز ده كويس .. و كأنك مع جوزك .. ده هيساعدك
جدا في عملية الولادة" .. عدلت من ملابسي و شكرته و توجهت الى منزلي و أنا
أستفسر من أمي عن هذه الوصية .. فأثنت على الطبيب و على مهارته و على حله
العبقري لغياب زوجي .. و أكدت أن هذا الأمر مطلوب جدا قبل الولادة حتى يتسع كسي
لما سينزل منه بعد شهرين من اليوم!
و كما أخبر الطبيب .. بدأت استخدم الزبر كثيرا .. فما يلبث أن يغادر أبي و أخي المنزل
الا و أقف عارية تماما أمام الزبر و أمام أمي .. لافشخ نفسي أمامها لتضع ذاك الزبر في
كسي في لقطات من المتعة جعلت أيامي تستحيل أحلاما مصورة .. و ما بين ضحكاتي
و ضحكات أمي على هذا الزبر .. كانت تمر لحظات هيجاننا الجنسي في سرعة غريبة ..
فقد قربت هذه التمارين الجنسية جدا ما بيني و بين أمي التي عرفت منها أنها لم تنام
مع أبي منذ عشرة سنوات كاملة .. و أن زبر أبي لم يعد بنصف قوة و مهارة الزبر
الاصطناعي .. لعب الشيطان برأسي .. و طلبت من أمي أن أفعل بها ما تفعله بي ..
تمنعت أمي بدلال أطلق ضحكاتي بشكل هستيري .. كانت تريده و لكنها تخشى على
صورة الملاك التي أرسمها لها في مخيلتي من الاهتزاز .. الا أن توسلاتي تحولت الى
تحرشات و ملامسات لجسد أمي التي بدأت تضحك في خجل من كلامي غير أنها وافقت
في النهاية بتأثير رغبتها و يدي التي بدأت تجردها من ملابسها القطعة تلو القطعة!
لم أتخيل يوما ما أبدا أن أقف مع أمي في هذا الموقف .. تعرينا و بدأت كلتانا تراشق
الاخرى بالألفاظ الغزلية الواطية في نشوة و سعادة .. فما بين امتداح أمي لبزازي و كبر
حجميهما و انتصاب حلماتيهما المستمر .. و ما بين مدحي لطيزها التي عرفت أنها لم
تستقبل زبر أبي أبدا فيها .. بدأنا نمارس تجربة جنسية جديدة مليئة باللذة و الاثارة ..
لا يشاركنا أحد سوى الشيطان و زبر جمال الاصطناعي .. نتبادل أدوارنا في سعادة .. فتارة
أضع الزبر في طيزها .. و تارة تضعه لي في كسي .. و يتم ذلك بعد أن أغرق جسدها
قبلا و قضما فتارة أرضع بزازها المترهلين بفعل خمسين عاما من العمر .. و تارة اخرى
ألحس طيزها بنهم كمن تلعق طبقا فارغا من العسل .. كان ضعفها أكثر مني ..و كنت
أنيكها أنا أكثر مما تنيكني .. و كأن الرغبة قد بدأت تعرف طريقها الى جسدها الغير
متناسق بعد طول غياب!
في كل ذلك لم يفارق مخيلتي صورة جمال .. كلما استلقيت لأمي في أحدى هذه
التجارب كنت أتخيلها جمال بكل ارتباكه أمام جسدي و بكل محاولات التقرب التي
يمارسها أثناء الكشف الدوري .. و في احدى المرات و بعد أن انتهت أمي من احدى
النيكات الصناعية صارحتها بما أريد من جمال .. فاخذت تضحك و تعايرني بأن الزب
الصناعي قد حرك شهيتي للزب الطبيعي .. و لكنني لم أكن أمزح وقتها أبدا .. و طلبت
منها أن تخبرني بما يمكن أن أفعله لأنال زبر جمال الحقيقي دون أن يؤثر ذلك على
علاقته بزوجي أو علاقتي به .. فما كان من أمي الا أن نصحتني بأن أتصل به لامر
طارئ .. و يبقى دوري في اثارته وحدنا بالمنزل .. و عندما صارحت أمي بقلقي من هذه
الخطوة و من أن يخبر جمال زوجي بأي شئ .. طمئنتني و ضمتني الى بزيها في حنان و
هي تقول لي .. هل تعرفين عمك سعد صاحب أبوكي؟ .. فقلت لها نعم أعرفه جيدا ..
فقالت لي امي "لقد كان ينيكني في غياب أبيكي سبعة سنوات كاملة دون أن يشعر
أبيكي بأي شئ"!
شهقة تعبر عن مزيج من الدهشة و الصدمة في ان واحد .. كان هذا أبلغ رد على
كلام أمي الذي لم أكن لأصدقه اطلاقا لولا اعترافها به .. فقالت أنه كان يأتي لوالدي
قديما و يشربا الخمر و يتبادلا شتى صنوف الحشيش و المخدرات في المنزل حتى
ينسطل أبي و ينقلب على سريره بلا حراك .. فيقوم سعد مع بزوغ الضوء الأول من
الفجر بنيك زوجة صديقه .. سبعة سنوات على هذا المنوال كانت أمي و سعد يتبادلا
النيك في الحمام و في المطبخ و في غرفة الضيوف .. و في حالة شكهما في استرداد
أبي لوعيه قبل ان يقضيا كامل الشهوة .. كانا يخرجا ليكملا ما يفعلا في بير السلم ..
أذهلتني هذه الجملة من الحقائق التي كانت فوق مستوى ادراكي بمراحل .. فقد كنت
أتعامل مع عمو سعد على أنه أخ لأبي قريب جدا من عائلتنا .. أخذت أسترجع تاريخي
معه و أتذكر كيف كانت أمي تجلس أمامه بملابس المنزل الشفافة دون أن يثير ذلك
شك أبي أو أي منا .. و كيف كانت أمي تلوم أبي و تصيح كثيرا في وجه عندما قرر قطع
علاقته بسعد نتيجة خلاف بينهما في اطار العمل .. كل ما كان غريبا وقتها أصبح
مقبولا جدا و منطقيا جدا بعد أن اعترفت أمي بعلاقتها السكسية مع عمو سعد!
أخذت الأيام تمر .. و علاقتي مع أمي تتوطد أكثر .. و أصبحنا نذهب سويا الى جمال في
عيادته أسبوعيا بسبب أو بدون .. لكي يتأكد بنفسه من تنفيذي للكورس الطبي الذي
وضعه .. و كان يتخلل ذلك تنفيذا لنيكة صناعية مع زبره الصناعي أمامه .. و في كل
مرة كانت ملابسي تخف أكثر عن سابقتها .. كان يتقرب هو أيضا اكثر الى جسدي
مساعدا في العملية تحت بصر و سمع أمي التي كانت تختزن ملامسات جمال لتخرجها
شهوة و هيجانا على كسي و طيزي بعد العودة الى بيتنا مباشرة .. حتى حانت ساعة
الولادة التي حرص جمال أن يقوم بها شخصيا و مجانا في أحدى المستشفيات
الاستثمارية .. و بعدها ظهر في حياتي ابني "حسام .. "الذي أخذت أتحسس ملامحه و
تقاسيم وجه و كأني أتابع مخلوقا من كوكب اخر .. أسعد جدا كلما شعرت أن هذا
المخلوق الجميل قد خرج من كسي .. سعادة و فرحة جعلتني اولد معه من جديد بلا
مبالغة!
بعد الولادة كانت علاقة جمال بي أكثر حميمية .. لم أعرف لماذا شعرت بحنينية زائدة
أمام جمال الذي كان يمر عليا يوميا ليطمئن على صحتي بعد الولادة .. كانت أمي
تستقبله بابتسامة كنت أدرك أنها مقدمة لعلاقة تشتاقها أمي المحرومة من الجنس
.. شعرت وقتها بالغيرة و أمي تلاطف جمال الذي كان يغدق عليها بكلمات الغزل التي
كانت لها مفعول السحر عليها .. كان واضحا أنها تشتاق لجمال الوسيم صاحب الجسد
الممشوق .. كانت تستعد استعدادا مبالغا فيه لاستقباله صباحا بعد ان ينزل أبي و أخي
لأعمالهما .. كانت تجلس بقمصان النوم التي هجرتها منذ زمن بعيد .. و تفتح الباب له
و تتظاهر بالتفاجؤ لظهور جمال خلف الباب و هي في هذه الحالة .. كان واضحا من
أسئلتها التي كانت تواجه الطبيب أنها تريد منه شيئا ما .. و أردكت أكثر أن جمال تفهم
هذه الرغبة و اهتم بها .. حتى أنه لم يلتفت لي و أنا أخرج بزازي لارضاع الطفل أبدا ..
لم أعد أستغرق من وقته أكثر من خمسة دقائق في حين يقضي باقي الساعة في
الضحك و الهزار مع أمي!
بعد ذلك بدأت استفيق من اثار الولادة .. و بدأت معها زيارات جمال تتقلص تدريجيا .. و
ظهر هنا تكرار غياب أمي في فترة الصباح بحجج كثيرة مثل زيارة صديقة لها أو الذهاب
الى السوق أو ما شابه .. لعب الشك في رأسي .. فكرت أن أخبر أبي بذلك .. لكن
تصديق أبي الغير مشروط لأمي كان مانعا جديرا بأن أخفي هذه الرغبة في الانتقام من
المرأة التي خطفت جمال مني .. فاستغنى بجسدها عن جسدي .. و بحسنها عن حسني
.. و بجمالها عن جمالي .. و هنا قررت أن أفعل شيئا جريئا .. أذهب الى جمال في منزله
.. فاذا وجدت أمي فهي طريقة فعالة لاثبات كذب ادعاءاتها .. و اذا لم أجدها
فستكون هذه فرصة طيبة لكي أصل مع جمال الى مرادي و رغبتي في قضاء سهرة
خاصة بين أحضان هذاالرجل!
تقدمت في بطء و أخذت أصعد السلالم المتكسرة في حرص و أنا احمل حسام
"الرضيع" و أقترب من الطابق الثاني الذي يسكنه جمال .. طرقت الباب في هدوء ..مرت
ثلاثة دقائق حتى ظهر أمامي جمال مرتديا روبا أسودا حريريا يبدو أنه قد ارتداه على
عجل .. و قضيبه منتصب و كأنه يفتن عن شئ ما يحدث بالداخل .. ارتبك قبل أن يرحب
بي و يطلب مني الدخول الى الشقة .. دخلت و أنا أشتم رائحة عطر امي المفضل و هي
تغرق أجواء الشقة الغير مرتبة .. هنا طلب مني جمال مرتبكا أن يذهب الى غرفته
لاحضار شيئا ما .. فأومئت برأسي موافقة و ما اذ اختفي بداخلها .. حتى وضعت حسام
على الأريكة و أسرعت الى الغرفة لأجد شكوكي و قد تحولت الى يقينا قويا .. وجدت
أمي و هي ترتدي ملابسها الداخلية على عجل بعد أن أخبرها جمال بتواجدي .. و ما اذ
ظهرت أمامهما في غرفة نومه .. الا و تسمر الاثنين في ذهول!
ضحكت بشدة .. و لم يكن هناك شيئا غير الضحك يمكن أن يحل اشتباكا كهذا .. بدأت
أتفوه بالسباب على أمي و عليه في وقت واحد .. و كلاهما لا يعرف طريقة للرد على
سبابي و انفعالاتي .. الا أني قررت أن أشاهده و هو ينيكها أمامي ..لا أعرف لماذا و
لكنني أصررت أن يخلع كلاهما ملابسه أمامي .. و يكملا ما بداه في غيابي .. حاول
جمال أن يوضح أن أمي هنا للكشف و الاستشارة و ليس لأي شئ اخر .. فضحكت أكثر
على بلاهة هذا الطبيب .. الا أن رغبتي كانت أقوى من مبرراته و صمتها .. فاخذ الاثنين
يخلعها الملابس حتى تعريا امامي ..و بدأت أمي تمسك بزبر جمال و تضعه في فمها
و عيانها كلها تتوجه اليا بعد ان تبدلت مشاعر الخوف الى شعور اخر باستفزازي .. ربما
شعرت أمي برغبتي في جمال و أرادت ان تلاعبني بالرقص على هذه الرغبة .. انهمكت
في مص زبره و ادخاله في فمها و كأني غير موجودة أصلا .. و جمال يحاول أن يباعد
وجه عني خجا مما يفعل مع أمي .. التي بدأت تتاوه سعادة و غراما بزبره المنتصب!
بدأت أمي أكثر جرأة و هي تطلب من جمال ألا يلتفت الي .. استلقت على ظهرها و
فشخت نفسها و هي تدعوه لجولة أخرى من المص و اللحس لكسها و طيزها الذين
ظهرا بوضوح أمامنا .. الرجل يرتبك أكثر و أمي تصيح فيه بحدة أكثر .. فأخذ ينظر الي و
كأنه يبرئ نفسه من تهمة ما سيفعل بعد قليل .. انحنى على ركبتيه و أخفى وجه بين
فخذيها و ما ان اختفى وجه حتى تعالت صرخات أمي التي كانت تنظر الى باستفزاز
شديد .. تتصايح و تتمايل و تطبق بفخذها على وجه الذي لم يعد يظهر منه سوى شعر
رأسه الذي أخذت أمي تمرر كفيها عليه في متعة و قوة ..و ما ان انتهت جولة اللحس
حتى بدأ جمال يقف مرة أخرى و أمي تنحني اخذة وضعية الكلب و هو يتجهز لدس
زبره في كسها من الخلف .. بدأ جمال يواصل بعد أن استفاق قليلا من ارتباكه مبدلا
صرخات امي بصرخات أقوى و أشد و هو يدخل زبره في كسها العجوز .. الاثنين اشتركا
في صنع لوحة من الجنس استفزتني كثيرا و كادت تخرجني عن ثباتي و عقلي .. و ما
هي الا خمسة دقائق الا و انتقل جمال بخفة الى طيزها الكبيرة التي لا يظهر عليها أثرا
للأعوام الستين .. و بدأ زبره ينيك أمي من طيزها و هي تصرخ و تتفوه بالفاظ لم
أسمعها من أمي قبل ثلاثة أشهر .. و أصوات تلاطم كفيه على طيازها تخترق صمتا
ثقيلا غطى على المكان .. و ما ان اقترب من القذف حتى جلست أمي على ركبتيها أمام
زبره الذي أخذ يفركه بقوة قبل أن يختلط مائه بلعاب أمي و هو يصرخ من اللذة و
السعادة التي بانت على وجه المبتل بعرق الجنس الجميل!
ظننت أن العرض قد انتهى عند هذا الحد .. و لكن هيهات .. فقد أخذت أمي بسائل
جمال المستقر على لسانها تداعب زبره و تلحسه مرة أخرى .. أخدت تمص زبره أكثر و
كأنها تريد أن تستأثر لنفسها بكل قطرة لبن تنزل من زبر جمال ..قبل أن تلتف من بين
قدميه لتصب منيه الساخن في طيزه التي أخذت تفشخها و تلحس فلقتها بكل قوة ..
قبل أن يستقر لسانها في طيز جمال الذي أخذ يصرخ و هو يمسك زبره باليمين و يمرر
يسراه على شعرها في سعادة .. و ما اذ انتهت الا و توجهت بكل برود الى الحمام الذي
لم تسأل جمال عن طريقه .. و هو ما اكد لي أن هذه النيكة لم تكن الاولى بينهما .. و
في هدوء بدأت تستحم و تستعد للعودة الى دور القديسة بعد أن أدت الزانية بداخلها
دورها على اكمل وجه!
استغرقت كلينا في صمت شديد و نحن في طريقنا الى المنزل .. كنت أفكر كيف بعد أن
أدركت شهيتها الغير قابلة للتحكم و المفتوحة دائما للجنس أوصلتها بيدي هاتين الى
جمال .. انها سذاجة أن أؤسس أية علاقة ما بين امرأة كأمي مع رجل أحبه و اخترته
لنفسي مثل جمال .. ترى هل يمكن أن يكون ما حدث اشارة لجمال على رغبتي فيه؟ ..
و هل ستترك أمي له الفرصة لكي يستمتع بلحمي كمااستمتع بلحمها منذ قليل؟ ..
بدأت مشاعر من الثورة تنتابني تجاه أمي التي جلست بجواري و كانها عائدة معي من
الجنة .. كانت و كأنها عائدة من أداء عمل خيري و ليس من النيك الحرام مع جمال!
امتد الصمت في حياتي مع أمي لثلاثة أيام كاملة كنت أحاول تجنب الحديث معها
بشتى الطرق .. كنت أغلق على نفسي مع طفلي باب غرفتي بمجرد نزول أبي و أخي ..و
لا أخرج الا مع عودتهما من العمل .. كان عذابا حقيقيا أن أتابع مكالماتها الساخنة مع
جمال .. و أنا أدرك جيدا الحديث الذي يمكن أن يجمع بينهما .. كانت تتعمد استفزازي
بالضحكات التي كانت تجلل في البيت بين حين و الاخر .. كانت تتعمد اذا نزلت اليه أن
تخرج أمامي في كامل زينتها و أناقتها .. و أنا أتظاهر بالتجاهل و بداخلي بركان من
الغيرة و الحسرة يتدافع معه الاف الأفكار الشيطانية للفتك بهذه العجوز التي حرمتني
من مصدر السعادة الوحيدة في حياتي منذ رحيل زوجي للعمل في الخليج .. و لم يكن
أمامي سوى أنا أخرج بزازي الاثنين و أعريهما للرضيع كي يلهو بهما بعضا من الوقت و
جلبا لبعض من السعادة مع هذا المخلوق الجميل .. كنت أترك حسام يلهو في بزازي و
أنا أسحق كسي شهوة و غليلا من هذا الوضع الذي تسببت فيه بسذاجتي و غبائي!
تمادت أمي في استفزازاتها .. و كل ذلك كان دافعا لي لكي أنتقم من هذه المضايقات
بنفس القوة التي جائت بها .. بدأت أخط لطريقة يمكن أن أستعيد بها تأثيري على
جمال و أوجه بها ضربة قاضية لهذه الشمطاء .. و هداني التفكير الى الذهاب الى
عيادته .. و بالفعل أخذت حسام و بدأت أجهز للخروج و أضع بعضا من الماكياج و في
فمي ارتسم لحنا رومانسيا لنجاة الصغيرة مما استدعى انتباه امي التي بدأت تسأل في
حدة "أنتي رايحة فين؟" .. و كأني لم أستمع اليها اخذت أتابع مكياجي و لحني و لم أعبأ
بحدتها التي أخذت تتزايد مع الوقت .. فنزلت و خلفي أمي تطاردني بالشتائم و اللعائن و
أنا في قمة البرود .. ذهبت الى العيادة و طلبت من الممرضة أن لا تخبره بتواجدي و
حجزت كشفا عاديا و انتظرت دوري بمزيج من القلق و الترقب و لتحضير ما سأتحدث
فيه مع جمال بعد قليل!
طرقة على باب غرفة الكشف أتبعها صوته الرخيم "ادخل" .. تقدمت اليه مبتسمة و
على كتفي الرضيع فما كان منه الا استقبلني بابتسامة يشوبها الحذر و علامات
الاستفهام .. و قبل أن أنطق بدأ هو الكلام معتذرا عن الوضع الذي شاهدته فيه منذ
شهر .. و علق على ذلك بأنه يحب أمي و يشعر معها بحنان و أمان لم يجدهما مع
غيرها من النساء اللاتي يخطبن وده بسبب تخصصه و وسامته ..كانت الكلمات تقطع
شيئا ما بداخلي لم أشأ أن أظهره لجمال و خبأته عامدة تحت ابتسامة خرجت معها
كلماتي مباركة لما فعل .. مؤكدة أن علاقته بها شأن يخصهما و لا يخصني .. و لكنني
بدأت أعاتبه لعدم انتباه الى محبتي و اعجابي به الذي كان هو السبب الرئيسي لتواجدي
هنا اليوم .. أخبرته أن محبتي له هي المكافأة الوحيدة التي يستحقها على تحمله و
رعايته و اهتمامه بي طوال فترة الحمل و الولادة .. الى هنا و الكلام يبدو جليديا و غير
مؤثر في هذا الطبيب الوسيم .. ازدادت ثورتي بعد مقابلته اعلاني هذا بهذا البرود ..
قرصت طفلي في فخذه بقوة انطلق معها صراخه صمت الطبيب الذي استفسر عن
صحة حسام .. فأجبته بأنه كلما يجوع يلجأ الى الصراخ .. فقال لي "أنا أعرف قليلا في
طب الأطفال .. هذه صرخة غير طبيعية يا مدام هالة و ليست صرخة جوع" .. قالها و
هو يخرج من خلف المكتب ليتفحص حسام جيدا بعينيه ثم جلس على الكرسي
المقابل لي .. فاجبته "أنا أعرف طفلي جيدا .. هذه صرخة جوع .. "فهز رأسه مجيبا و
داعيا الى اطعامه حتى يهدأ الجو قليلا!
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها دفع هذا الرجل الى جسدي دفعا ..
بدأت أفك أزرار البلوزة البيضاء في بطء شديد و عيني مسلطة على عيناه الزائغتين في
فراغ الغرفة .. أخذت أدس يدي في صدري و كأني ساحرة هوليودية تستعد للقيام
بعمل سحري قبل أن تخرج يدي بكلتا البزين و الذين كانا في كامل استدارتيهما و
انتصاب حلماتيهما لضيق التونيك الأبيض الذي ارتديته تحت البلوزة .. اعتدلت قليلا
للخلف و أنا أجهز حسام ليلهو قليلا ببزي الأيمن تاركة البز الأيسر فريسة لنظرات
جمال التي بدأت تستقر عليه رويدا رويدا .. و مرت دقائق بدأت الأحظ رفض جمال يتحول
الى اجابة تمثلت بتسمر عينيه على بزازي المنتفختين .. و أنا أنظر اليه في دلال و أنوثة
.. لم يكذب الرجل خبرا و بدأ يخطو خطوات بطيئة و كئيبة ليتابع المشهد عن قرب ..
قبل أن يتجرأ و يشارك في صمت و بلا مقدمات حسام في بزازي واضعا كفه الأيمن
على بزي الأيسر .. كان ردها أكثر جرأة مني بوضع يدي اليمنى على قضيبة من خلف
البنطال الضيق .. أخذ كلينا يتحسس ما يمسك من جسم الاخر دون النطق بكلمة
واحدة .. كنا و كأننا اثنين من الخرس في هذا الوقت الذي ازدادت في ثورتي و ازدادت
فيه أعضائه كلها اثارة و جمالا .. ابتعد سنتيمترات قليلة للخلف و هو يفرج عن زبره
من البنطال مقربا اياه من فمي .. فبدأت الاعبه بشفني و أنفي المدبب .. كنت أريد أن
أفعل شيئا غير ما فعلته أمي كي يشعر جمال معي بشئ جديد يحول وجهته عنها بأية
طريقة .. أخذت أمرره على كل قطعة بوجهي .. لامسته برموشي و شممته بأنفي
مرات و مرات قبل أن أقبل رأسه المدببة بكل رقة .. هكذا قررت أن تكون رقتي هي
السبيل الوحيد للتغلب عن عصبية أمي وقت النيك .. و في هدوء وقفت بعد أن وضعت
الرضيع على المكتب .. جلست على ركبتاي و انا اقبل زبره المنتصب بكل قوة و ألحسه
بكل رومانسية و حنان استحق صرخة شهوة مكتومة أطلقها الطبيب التائه بقوة!
"الوقت يا هالة لو سمحتي .. في ناس كتير برا" .. همس بهذه الكلمات في أذني
فأجبته موافقة .. وقفت و أعطيته ظهري و أن أخلع الجيب و الاندر سويا في بطء و أنا
أكشف له طيزي وكأني أزيح الستار عن بطلة لرواية مسرحية .. ثم استندت الى المكتب
و رفعت قدمي على الكرسي ليقترب جمال من ظهري و يبدأ في نهش جسمي نهش
الذئب الجائع .. قبلاته المسعورة تطال رقبتي بلا رحمة و كفاه قبضا على بزازي
المدلدلة من البلوزة الضيقة كرجل بوليس احكم القبض على لص محترف .. زبره
المنتصب يلامس طيزي في كل جزء منها .. أخذت القبل وقتها و بدأ يدس زبره في
طيزي بلا رحمة و بلا أي شئ يمكن أن يخفف عني هذا الألم .. كنت أريده في كسي و
لكنه تجاهل كلماتي و أخذ يدفع زبره بكل همجية و قوة .. بدأت أنا أسحق بظري
الطري جلبا لمزيد من المتعة .. ازدادت اهاته حدة و هو يقذف بمائه في طيزي لم
يخرج زبره من طيزي و كأنه يريد ان يبقى فيها الى الأبد .. و حتى كفيه تسمرا على
بزازي بتشنج قتلتني قوته .. و أنا أشعر بلذة غريبة بعد أن ذاق جمال طعم جسدي .. و
ما ان أخرج زبره الا و مسحته بلباسي الملقي على الأرض .. لم يستفهم عن ذلك و
لكنني فعلت عامدة و قاصدة أن ترى أمي مني جمال و مائه على لباسي بعد قليل!
انتهت النيكة السريعة .. استمر جمال في صمته و هو يلبس بنطاله في خفة .. و يقف
أمام المروحة الوحيدة بالمكتب ليزيل أثار التعب سريعا .. و قفت خلفه و همست في
أذنه "أحبك" .. قبل أن أودعه بقبلة على خده .. و أخرج سريعا مع حسام الى بيتنا و
كأني طائرة من فرط السعادة و الغرام .. فتح لي أخي الباب موبخا على تأخري في
المشوار و لائما خروجي دون اعلام أحد بوجهتي .. كان عتابه و كلماته يسقط على
أذني و كأنه غزلا فقبلته على خده سريعا و اخذت طريقي الى غرفة أمي التي كانت في
حالة لا تختلف أبدا عن حالتي طوال الشهر الفائت الذي انفردت بجمال خلاله .. بعد أن
أدركت بشعورها سر سعادتي و سبب نشوتي .. و لكي أؤكد لها ما تشعر به فقد خلعت
لباسي سريعا قائلة "أمي الحبيبة .. يا ريت تنظفيلي اللباس بسرعة" فكتمت غيظها خلف
كلمة ايجاب بعد ان قربت اللباس الى أنفها الذكي لتتأكد أن هذه البقع لشئ اخر غير
ماء شهوتي و فضلاتي .. شئ تعرفه جيدا و تعرف أيضا أني حصلت عليه مثلها!
بدأت أرد القلم لأمي بكل قسوة .. و أنا أراها غاضبة بعد أن أخبرها جمال بتفاصيل ما
حدث البارحة .. رن هاتف الغرام اليومي فخرجت من غرفتي على غير العادة .. و أخذت
أغني بصوت عال "و النبي لنكيد العزال .. و نقول اللي ما عمره انقال" الى اخر هذه
الأغنية .. و أمي تختزن غضبا مهولا تجاهي بعد أن استأثرت بعشيقها الأوحد .. "يا ريت
لما تخلصي مع جمال تديهولي يا ماما "أطلقتها و أنا أرقص طربا لصرخة أمي بالايجاب ..
و بالفعل .. فما ان انتهت من حديثها الا و أعطتني جمال الذي أخذت أغرقه بكلمات
الغزل .. و أتدلل عليه مثلما كانت تفعل منذ أيام .. و كان جمال سعيدا جدا و لكنه طلب
مني عدم استفزاز أمي أكثر من ذلك حتى نأتي اليه سويا بعد قليل .. فوعدته بذلك قبل
أن أنهي المكالمة بقبلة ساخنة و طويلة!
توجهنا سويا في تاكسي الى بيت جمال .. تبدلت الحالة .. أنا ذاهبة في قمة سعادتي و
فرحتي في حين جلست أمي كمن فقدت عزيزا .. لا يقطع صمتنا سوى تاوهات حسام
الغير مفهومة .. و التي كانت تاتي ردا منه على مداعباتي لخصيته الصغيرة .. صعدت
كلتانا الى السلم و أستقبلنا جمال بمزيد من السعادة و الترحيب بنا .. ثم قبلنا قبلة
طويلة في فم كل منا .. قبل أن يقدم لنا زجاجتين من المياه الغازية و يجلس وسطنا
على الأريكة في غرفة المعيشة .. بدأ يصالح بيننا بعد أن انفردت كل واحدة منا بطرف
الأريكه .. يغازل أمي قليلا ثم يكرر الغزل ذاته معي .. يمد يدا الى ركبة أمي و الأخرى
الى ركبتي .. و هو منتشيا مرتاحا في جلسته .. بدأت أمي الكلام و عاتبته على ما فعل
معي .. لم يرد بأكثر من أن كلتانا تحولتا الى سبب منطقي لسعادته و لتبدل حاله في
الفترة الأخيرة .. و كوننا من بيت واحد فهذا يجب أن يكون دافعا للحصول على مزيد
من السعادة سويا .. لا أن يتسبب ذلك في المشاحنات و الزعل .. أرضى مدحة غرور
كلتانا .. و بدأنا نغوص تدريجيا في صدره و عينانا موجهتان الى زبره المنتصب .. في دلال
تسابق كفينا الى زبره الذي أخرجناه من بنطال البيجاما و بدأنا نمرره في يدينا في سعادة
و فرح!
"بقولكم ايه .. عايزكم ترقصوا قدامي" .. هكذا طلب جمال الذي بدا و كأنه ملك على
عرشه تتقاذفه الخادمات و المعجبات .. وقفنا و بدأنا نتخلى عن ملابسنا القطعة تلو
القطعة حتى بقينا امامه بالملابس الداخلية فقط .. كانت المنافسة بين جسدينا على
أشدها .. و كأن كل واحدة منا تقول أنا الاجمل بلا حديث و لا كلام .. اشتدت المنافسة
بيننا أمام جمال الذي أخذ يشعل سيجارة على أنغام موسيقى عدوية .. بدأت أتراقص
في احترافية و أنا أتأمل أمي المغتاظة من اجادتي له و التي لا يسعفها جسدها و لا
سنها على مجاراتي في الرقص .. الا أنها استمرت من باب حفظ الوجه أمام جمال و
أمامي .. و ما هي الا ربع ساعة من الرقص المتواصل الا و تخلى جمال عن ملابسه
كلها .. و جلس عاريا مشاورا لنا بالقدوم .. ذهبنا اليه فوقف و بدأ يوزع كل شئ علينا
بالتساوي .. نظراته الهائجه .. قبلاته الساخنة على رقبتينا .. و نحن نتلوى امامه
كالأفاعي من فرط النشوى .. يدي اليمنى تعانق زبره بالمشاركة مع يد أمي اليسرى .. و
يسرايا تدعك طيزه بهدوء مثلما تفعل أمي بيمينها تماما .. و الرجل يكاد يصرخ من
فرط السعادة .. تاوهاته كانت دليلا كافيا على أنه قد ذهب بعيدا عنا الى عالم اخر لا
توجد فيه سوى النيك و النساء .. كلما ازداد سحقنا لزبره و طيزه كلما علت اهاته و
لذته .. سبقتني أمي بالانحناء لمص زبره فأخذت تفعل ذلك في حين استلقى جمال في
بزازي مقبلا و لاحسا .. خلعت صدريتي و ألقيتها على الأرض لكي يسهل على فمه
الشقي الوصول الى حلمتاي المنتصبتين .. بدأ يلعقهما و يقضمهما في براعة لا يجيدها
سوى الرضيع حسام!
مر الوقت سريعا و أنا ألحظ غمزة جمال لي باتجاه طيزه .. فجلست خلفه على ركبتي
متخوفة من أن تكون طيزه مثل طيز صديقه و زوجي خليل .. أخذت أتأمل طيزه بعيني
.. كانت طرية و لينة كطياز النساء .. لا توجد بها شعرة واحدة ..بدأت أضربه عليها
بقوة قابلتها صرخة متعة منه .. فكررت اللسعة الرقيقة بشئ من القوة .. و انا ألمح
بزاز أمي من بين قدميه ترتجان من مصها و لحسها القوي لزبره .. بدأت أفشخ طيزه
الحريمية .. و ألعقها بلساني كمن يلعق اناء من العسل بعد التهامه .. ابعبص خرمه
الضيق بلساني و أدفع لساني الى الداخل دفعا .. كنت أشعر بفخذي طيزه على خدي من
شدة التصاقي بها .. رفع قدميه لأعلى حتى تحلس أمي بيضانه المتكرمشة ..
فأخرجت لساني على الفور و أنا ألعق طيزه من فوقها لتحتها .. شمالا و جنوبا .. حتى
التقيت بلسان أمي على بيضاته التي أخذنا نلعقها سويا!
أفاق الرجل .. و طلب من كلتانا أن تنحني على أربع أمامه .. بدأ يتنقل بزبره في خفة ما
بين الأخرام الأربعة التي يراها بارزة أمامه .. من كسي الى كس أمي و العكس .. من
طيزي الى طيز أمي و العكس أيضل .. عندما يدخل زبره في طيزها تستعد الأخرى لتقبل
بعابيصه الخفيفة في طيز الأخرى و كسها ..ظل هكذا لمدة ساعة الا ربع من الوقت ..
الى أن اقترب قذفه فجلسنا كما كنا في بداية النيكة .. ندعك زبره و طيزه بقوة و شبق
.. الى أن القى بما في ظهره على وجهينا قبل ان نستلقي جميعا على الأرض طلبا
للراحة!
أحبكما سويا .. قالها و هو يقبل كل منا بهدوء كهدوء البحر بعد العاصفة .. و كلتانا
في حضنه الواسع الرحب و يدانا تداعب زبره المنهك .. فدعانا سويا للاستحمام ..
تقدمنا في بطء و كأن أكياسا من الرمل قد تعلقت باقدامنا .. بدأنا تحت الدش مباراة
أخرى في الغزل و المداعبات .. لا يعرف أينا طيز من التي ستستقبل البعبوص القادم من
أصبعه .. و لا يدرك جمال أي من البزاز الأربعة ستستقبل قبلته القادمة .. و لا أي من
الأخرام الأربعة سيستقبل بعبوصه القادم هو الاخر .. الا أنه لاحظ فتورنا انا و أمي ..
فطلب دليلا على الصلح فيما بيننا .. فقال من الأدب أن يبدأ الصغير بالاعتذار و الان تعتذر
هالة بفعل شئ مع أمها .. قبلت عرضه على مض فأخذت أقبل أمي في شفتيها تحت
الماء في قوة و أداعب كسها بيدي كدليل على الصفاء و المحبة .. فما كان من أمي الا
و ابتسمت ابتسامة رضا خفيفة .. و عندما طلب من أمي أن ترد الهدية .. قامت أمي
بلعق كسي و طيزي بقوة كدليل على صفاء الأنفس و عودة الود الينا مرة أخرى!
انتهينا من الدش .. و رحلت مع طفلي و أمي الى البيت و قد تغيرت أشياءا كثيرة جدا
في حياتي خلال أقل من عام .. و بدأت أشعر بالضيق لقرب نزول خليل الى مصر لقضاء
اجازته السنوية و رؤية ابنه حسام .. الا أن ما حدث بعد ذلك كان مفاجئا
عاد زوجي من الخليج و هو طائر من السعادة .. مشتاقا لرؤية ابنه حسام الذي بدأ
يدخل شهره الرابع .. تصنعت سعادة غير حقيقية في استقبال خليل حتى أنه علق على
سعادتي المبالغة بعودته بصدق توقعاته بان وجود طفل في حياتنا سيقلبها رأسا على
عقب .. شكرت له سرعة حضوره و كنت أتمنى حقيقة لو لم يأتي ثانية ليتركني في
بحر السعادة الذي ألقتني فيه الظروف مع أمي و صديقه جمال .. كنت مغتاظة جدا
لعلمي بأن جمال من اليوم و حتى نهاية الشهر سيبقى ملكا لأمي وحدها .. تتمرغ في
صدره الواسع وحدها .. تستقبل زبره القوي وحدها .. لقد استغلت تلك العجوز حضور
زوجي لكي يخلو لها الجو تماما مع جمال .. و بالفعل فقد اشتكى لي شقيقي كثرة غياب
أمي عن البيت .. و أنها ذات مرة قضت الليل بطوله في مكان لا يعرفه أحد بعد خلاف
عائلي مع أبي .. و كنت أنا الوحيدة التي تعرف انها كانت في شقة جمال بالطبع!
جاء خليل و بدأت معه طلباته الغريبة التي لم أعتدها منه .. بدأ يطلب مني ارتداء
الحجاب درءا للفتنة و سترا لامارات الجمال في جسدي و التي لا تستطيع أية ملابس في
الدنيا سترها كما قال .. وافقته على مض كي لا أصطنع معه أية مشاجرة قد تسبب
نموا لأي شك لديه .. مرت حياتنا سويا في هدوء و برود الى أن فاجئني بدعوة جمال و
أسرته لنا لقضاء أسبوعا في شقتهم التي تطل على البحر في الاسكندرية .. طرت من
السعادة و أنا أوافق بلا تردد على دعوة جمال .. بل و دفعت زوجي الى قبول هذه
الدعوة التي كان مترددا في قبولها .. ضغطت عليه بداعي تغيير الجو و هربا من روتينية
اليوم الذي لا تتغير أحداثه طوال أسبوعين قضاهما خليل في مصر .. فوافق على الفور
و أبلغ جمال بذلك و عرف منه انه سيأتي مع أخته سماح و أمه .. و لكي لا أشعر
بالحرج من تواجدي معهم أعطاني خليل سماعة الهاتف لكي أتعرف على سماح ..
أمسكت السماعة و أنهلت بأسمى ايات الشكر لسماح على العرض و تعرفنا سويا قبل
أن نتواعد على اللقاء فجر اليوم التالي للسفر بسيارة جمال الى هناك مباشرة!
على عجل أخذنا نجهز حقائب السفر الى الاسكندرية .. كنت أضحك على أمي تعيسة
الحظ .. يبدو أن جمال لم يعد يغريه لحمها العتيق و أشتاق الى لحمي الشهي سريعا ..
انتهينا من تجهيز الحقائب ثم استلقينا ساعتين قبل أن نخرج صباحا للقاء جمال و
أسرته .. لاحت سيارة جمال البيجو في الأفق و بجواره جلست أخته سماح ذات التسعة
عشر عاما و أمه العجوز ذات الوجه البشوش .. سلم عليهم زوجي في حميمية
واضحة و كأنه فرد من العائلة .. سلمت على جمال في شوق و ابتسام و ان بدا
مستغربا لمظهري الجديد بالحجاب .. احتضنت أمه و أخته و قبلتهما بترحاب كبير ..
جلست بجوار زوجي و سماح في المقعد الخلفي للسيارة لأن أمه و معها رضيعي حسام
اعتادت الجلوس بجوار السائق منعا لام المفاصل التي كانت تهاجمها بين الحين و الاخر
.. قطع جمال الطريق و هو محدقا في وجهي عبر المرأة التي تتوسط كابينة القيادة ..
كنت أقابله بنظرات شوق لم يمنعها تواجد زوجي الى جواري .. سرنا حتى توقف جمال
طلبا للاستراحة متعللا بالام الظهر .. و هنا فاجأنا خليل بعرضه لاكمال القيادة حتى
الاسكندرية .. فوافق جمال على الفور و أخذ مكان خليل بجواري على المقعد الخلفي!
كان نصف الطريق الثاني الى الاسكندرية ممتعا بحق .. أخذت أتبادل الأحاديث الودية مع
سماح و يد جمال تتحسس جسدي في خفة لص .. كان مشتاقا الي جدا حتى أنه لم
يخاف من تواجد زوجي الذي انشغل عنا بالقيادة و بتبادل الحديث مع أم جمال عن حاله
في الغربة .. كنت سعيدة و أنا أستشعر احتكاك فخذه الأيسر بفخذي الأيمن .. طرت
من السعادة و هو يضفي بهجة لحواري مع أخته بتمرير كفه على طيزي الملتصقة
بالمقعد .. كانت لحظات من السعادة النادرة التي انتهت بوصولنا الى شقتهم المطلة
على البحر .. كانت مكونة من أربعة غرف و صالة و تراس رائع .. فجلسنا نقسم الغرف
علينا حتى نام الجميع من أثر المشوار و الطريق الطويل!
استيقظنا جميعا في المغرب .. و جلسنا سويا في التراس الرائع نتبادل الأحاديث الودية
.. ارتديت جلبابا واسعا و ايشارب مع بعض لمسات الماكياج ..في حين ارتدى خليل و
جمال شورتين ضيقيين .. بدأ الكلام يسخن مع عرض سماح لعبة "الشايب" علينا
فوافقنا على الفور .. بدأت اللعبة و نحن نتبادل القفشات و الضحكات حتى انتهت اللعبة
بخسارتي .. و هنا كان واجبا أن أنفذ حكما من أطراف اللعبة الثلاثة .. زوجي كان رحيما
بحالي و طلب كوبا من الشاي .. جمال شاركه الحكم في حين فضلت سماح تأجيل
حكمها حتى انتهى من اعداد الشاي .. و بالفعل .. كان حكمها مفاجئا لي عندما طلبت
مني الرقص في التراس .. تعللت بعدم وجود كاسيت .. فاجئتني مرة ثانية بكاسيت
كبير الحجم و فيه أحدث ألبومات موسيقى الرقص الشرقي .. و عندما لم يبقى عذر لدي
استأذنت خليل و خلعت الايشارب و ربطته باحكام وسط طيزي بخجل مصطنع .. و بدات
أتمايل مع سماع أولى النغمات المنبعثة من الكاسيت!
أثارهم جميعا رقصي .. الكل تابع تقسيمي على نغمات الموسيقي بذهول و كأنهم
يتابعون الرقص لأول مرة في حياة كل منهم .. مع كل هزة لطيزي .. مع كل رجة لبزازي
الكبيرة .. كان الكل يشهق من السعادة و الفرح .. تابعت جمال بعيني و كأني أهديه
هذه الرقصة أمام صديقه و زوجي الذي كان يصفق في سعادة طفل لا يفهم شيئا عما
يدور حوله .. كان زبري جمال و خليل منتصبين في الشورت الضيق بشكل واضح .. أما
سماح فقد اكتفت بملامح خجل و خيبة أمل واضحة و كأنه اعتراف بتفوق جسدي على
جسدها الضعيف .. و باكتساح أنوثتي الغير تقليدية لأنوثتها التقليدية .. و ظللت أتراقص
أمامهم حتى الساعات الأولى من الفجر ..و بعدها قمنا لتجهيز أنفسنا للذهاب الى
الشاطئ الخاص بالفندق المواجه للبناية!
ذهبنا الى الشاطئ .. خلع زوجي و جمال ملابسيهما و بقيا بلباس البحر الضيق الذي لا
يخفي أبدا عضويهما المتكوريين خلفه .. كان النزول للاستحمام بملابس البحر فقط ..
و لهذا لم أشأ أن أنزل و بقيت بجوار أم جمال على الشاطئ أتابع الجميع داخل المياه ..
كان زوجي رائعا في ألعابه المائية التي كان يقوم بها مع جمال و سماح فتتعانق
ضحكاتهم مع أمواج البحر .. كان جمال كما عهدته قويا في بنيانه نظيفا من الشعر و
كان التصاق الماء بجسده يجعله عاريا تقريبا .. في حين كان جسد زوجي أشبه بجسد
رجل الغابة من الشعر الذي خرج من كل اتجاه في حين كانت سماح تمثل أضعف
الأجساد في هذه الرحلة ..على الرغم من أنها كانت ترتدي البكيني المثير الا أن
جسدها النحيل كان اشبه بغصن دابل تعلقت به ثمرتين من الليمون .. لم تكن الفتاة
مثيرة أبدا و لم تسبب مداعبتها المستمرة لزوجي أية مشاعر بالغيرة .. ربما يكون
اهتمامي بجمال و بجسده الذي اشتقته طويلا سببا منطقيا لهذه الحالة من البرود تجاه
زوجي الطيب!
طال جلوسي على الشاطئ بلا هدف .. استئذنت زوجي في الذهاب الى الشقة مع حسام
حتى ينتهوا من يومهم .. و ربما كانت اشارة مني لجمال لكي يحضر خلفي ..دخلت الى
الشقة و خلعت ملابسي و بقيت بلا اي شئ يسترني انتظارا لقدوم جمال الذي لم يخيب
ظني و اقتحم الشقة .. المحتال اخبر زوجي انه سيشتري بعض البقالة لتتمكن أمه من
صنع الغذاء لنا و الطيب صدقه و استمر مع سماح في البحر سويا .. لم يتمكن كلانا أن
يسيطر على نفسه .. اندفع كل منا الى الاخر يدي تتحس جسده كله و كأني أطمئن
على سلامته و اكتمال أعضائه .. سالته بدلال عن رأيه في شكلي بعد الحجاب فأجابني
بأني أصبحت أكثر اثارة و أنوثة .. هو كان أكثر شغفا و شوقا مني .. ما ان دلف الا و خلع
لباس البحر و أصبح عاريا هو الاخر .. قبلات ساخنة منه الى رقبتي و مني الى ما وقعت
عليه شفتي في وجه .. أيادينا الاربعة كانت تتحسس أجسادنا بقوة و شوق .. مرر يديه
على صدري و بطني و كسي قبل أن يسرع بدس زبره في كسي قبل ان يأتي الباقي من
البحر .. أخذ يسارع الوقت و يحارب الزمن و هو يضع زبره القوي كما أعتدته في كسي
حتى الرحم .. كان لقاءا قويا على غير عادتي معه .. لهفتنا و أشواقنا لم تدع فرصة
للرومانسية كي تفرض سيطرتها على الوضع .. استمرينا هكذا حتى أتى بمائه في
كاملا في رحمي .. و أنا استحسن أدائه هذه المرة و أخبره بتشوقي الغير معقول
لجسده و لزبره الرائع القوي .. الى أن انتهى من عمله و أسرع بالخروج قبل مجيئهم
من الشاطئ!
مرت الأيام على هذا المنوال .. شاطئ في الصباح و نيكة سريعة من جمال في الظهيرة
.. و رقص مدمر مني للجميع في المساء .. الى أن طلبت مني سماح أن أذهب معها
سريعا الى محطة الرمل لشراء بعض الملابس قبل العودة وافقتها بعد أن تعهدنا أمام
جمال و خليل بسعرة العودة .. استقلينا الترام و تبادلنا الأحاديث العادية قبل ان تطلب
مني النزول من الترام في محطة جليم .. استغربت من ذلك جدا فمحطة الرمل مازالت
بعيدة .. الا أنها وعدتني بأن تقول السبب بعد ذلك .. نزلت معها في جليم و بدت
ترتعش و هي تخبرني أنها ذاهبة لشقة زميلها في الكلية "أيمن" كما وعدته ..
استغربت منها و استغربت أكثر من ذلك المعتوه الذي يطلب فتاة مثل سماح الى شقته
.. أبديت انزعاجي من ذلك و أخذت ألومها على ما تنوي فعله .. رفضت و أخبرتني أن
أيمن هو أحن و احب مخلوقات الأرض اليها و عليها .. و عندما طلبت منها أن أبقى
وحدي حتى تنتهي هي مما ستفعل .. طلبت مني الحضور لأن أيمن يجلس في شقة
صديقه "تامر" و ليس مطلوبا مني أكثر من أجلس جلسة بريئة مع تامر في الصالة
حتى تنتهي هي من الجلوس مع أيمن في غرفة النوم .. صعبت عليا جدا فقد كانت
مشتاقة جدا الى أيمن هذا بشكل غير طبيعي أثار اشفاقي على حالتها .. و قبل ان تبكي
في الشارع وافقتها على الصعود معها الى الشقة!
صعدنا سويا الى هذه الشقة .. فتح لنا أيمن الباب و رحب بنا .. في ركن من الصالة
جلس تامر هذا و هو يجهز الفيديو لعرض فيلما ما .. بعد أن انتهت سماح من تعريفنا
ببعضنا استأذنت مع أيمن لمناقشة بعض الأمور في غرفة النوم و تركتني مع تامر
وحدنا في الصالة .. سكتنا قليلا و لم يقطع هذا الصمت سوى ضحكنا المكتوم على
الاهات المنبعثة من حوار أيمن و سماح في غرفة النوم .. بدأ تامر يتحدث معي و كان
شابا جامعيا في نفس سن سماح .. قبلت عرضه بمشاهدة الفيلم الأجنبي الموجود
في الفيديو قتلا للوقت و الصمت معا .. و ما ان بدأ الفيلم حتى لاحظت أنه فيلما
سكسيا ثقيلا لمجموعة من البشر التي تتبادل النيك سويا .. كانت هذه هي أول مرة في
حياتي أشاهد فيها هذه الأفلام التي بدأت تعرف طريقها الى مصر في هذه الفترة ..
لقد سمعت كثيرا عن الأفلام الجنسية و لكني لم أعرف أبدا انها بهذه الاثارة و المتعة
..شعرت بجفاف في حلقي و ثقل في لساني و أنا أبعث بايجابي كرد على سؤال لتامر
حول اعجابي بالفيلم من عدمه .. لم ألحظ أن تامر الذي كان في طرف الأريكة منذ
خمسة دقائق أصبح ملتصقا بكامل أجزاء جسدي .. بدأ أفيق من اثارتي و أنا أشعر
بيديه تتسلل الى بزازي من تحت الطرحة .. لم أكن على استعداد لرفض أي رجل في
هذه اللحظة فتركته يعبث ببزازي كما يريد .. و في طفولة بدأ يوزع قبلاته الساخنة
على خداي .. شعرت بثقل في جسدي و كأنه أصبح مكبلا بشهوتي التي أثارها هذا
الفيلم الساخن .. تركته يفك أزرار بلوزتي و لم أتحرك و هو يفك دبابيس الحجاب من
على رأسي .. بدأت أشعر من لطمات الرياح لبزازي أني قد أصبحت عارية من نصفي
العلوي .. انهال تامر لحسا لبزازي قاضما لحلماتها و يديه ترفعا طرف الجيب لتظهر
قدماي بكل جمالهما وقفت لكي تذهب الجيب الى حيث ذهبت البلوزة و الطرحة قبلها
.. و بدأت أقبل تامر بجنون و سرعة شديدة!
بدأت أتمايل أمام تامر و أنا أخلع لباسي .. لأصبح مثله عارية تماما .. و هنا طلب مني
تامر أن نغافل أيمن و سماح في الداخل .. خفت من غضب سماح الا أنه أخبرني بأن
سماح لا تستطيع أن تتكلم .. وافقته و توجهنا سويا الى غرفة النوم التي فتحها تامر
بسرعة أقلقت أيمن و هو نائما على سماح قبضت معها زبره الذي تحول الى قطعة من
الجلد اثر المفاجأة .. ضحكت مع سماح من هذا الموقف قبل أن تقف سماح مرحبة بي
و بتامر على السرير .. و ما هي الا دقائق قليلة حتى بدأت ألحظ عينا أيمن تخترق
جسدي العاري الذي يبدو أنه قد صرف نظره و حوله عن جسد سماح النحيف .. أرضى
اعجاب الشابين بجسدي غرورا أنثويا بداخلي و أنا أراهما يقتربان مني و كلاهما يصدر
الي زبره .. أمسكت زبريهما بقبضتي يدي و أخذت أدعكهما في سرعة و اثارة .. و
الشابين يكادا ينفجرا من المتعة و الاثارة .. لمحت سماح و قد غطاها الحزن لانصراف
أيمن عنها الي .. لم أعبأ بحزنها المكتوم و أخذت أتبادل مص زبري أيمن و تامر في
نهم و شبق ..كنت ألعق كلا منهما حتى بيضانهما التي كانت تلامس شفتي بكل قوة
.. بعد ذلك توقفت وسط الغرفة و رفعت رجلي اليمنى الى الفضاء و كلا منهما منهمك
في لحسي من جهة .. أيمن يتعامل مع كسي بمهارة لا تقل عن تلك التي يتعامل بها
تامر مع طيزي .. أنفاسهما تحول لحمي الى قطعة من اللحم الساخم المعد للأكل ..و
بالفعل فقد و قف الاثنين و بدأت أشعر بزبريهما يشقا طريقهما الى كسي و طيزي ..
صرخت من الألم و السعادة .. لم أدرك أن تواجد زبرين في جسدي كفيل بالحصول على
نشوة مضاعفة و سعادة مضاعفة .. حاولت سماح أن تشارك على استحياء الا أن
محاولاتها لم تلق أي نجاح أو انتباه من ثلاثتنا و بخاصة بعد أن استلقى أيمن على
السرير و جلست عليه بكسي في الوقت الذي استلقي فيه تامر فوقينا مدخلا زبره في
خرم طيزي بكل قوة .. ظللنا هكذا حتى صعبت عليا حالة سماح .. فاستأذنتهما أن
يكررا ما فعلا بي مع سماح فوافقا على مض و ما كادت سماح تسمع ذلك الا و طارت
من السعادة و هي تتبادل الزبرين في فمها و تكرر ما فعلت منذ ثوان بالحرف الواحد ..
اقترب الاثنين من القذف و طلبا مني أن أفلقس أمامها ليأتي مائهما على طيزي ..
فوافقت و جلست على ركبي و كفاي أشعر بلبن تامر و أيمن يغطي مساحة كبيرة من
لحم طيزي قبل أن يستفيق الاثنين من قذفهما و يبدأ في اخذ اللبن ليضعاه بأصبعهما
الأوسط في خرم طيزي و في فتحة كسي .. و أنا لا أشعر بنفسي من السعادة الغير
محسوبة التي حصلت عليها اليوم !
انتهينا سريعا من الاستحمام و شكرنا تامر و ايمن على ضيافتهما .. أثنى الاثنين على
جسدي و على ما فيه من مصادر للمتعة و السعادة و تمنيا تكرار هذا اللقاء قريبا ..
لاطفتهما بقبلة ساخنة على شفاهما قبل أن أنصرف في عجل مع سماح التي بانت
كئيبة و كأنها نادمة على أخذها لي في هذا المشوار .. الا أني أخذت أهون عليها و
اخبرها بمزيد من الأساليب الجنسية التي يمكن أن تزيد من هيجان أيمن عليها
مستقبلا .. فشكرتني حاسدة زوجي خليل على تمتعه بزوجة مثلي .. و لم اكن أريد أن
أحبطها قائلة أن جسدي هذا لم يصبح مصدرا لمتعة خليل وحده .. بل لأخيها جمال
الذي تحبه و تعشقه أيضا هو الاخر

Tuesday, April 9, 2013

جعلت زوجة اخي شرموطة

سلمى من مصر فتاة محجبة أبلغ من العمر 19 سنة أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانة دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكلة وهي أن طيزي كبيرة شوية وسكسية أوي وتغري أي حد وهي نفس مشكلة زوجة أخي منار.

لبسي عبارة عن جيبة وبلوزة ما ينفعش ألبس بنطلون عشان طيزي مغرية وأعيش مع بابا وماما وأخي علي 26 سنة ومراته منار 25 سنة وهي جسمها ممتلئ ملفوف وشهي وبزازها كبيرة وجسمها ملبن جميل زي البلطية ومنبعج من الوسط .

وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي . وأول ما وصلنا كنت لابسة بدي أحمر وجيبة طويلة لونها اسود ومرات أخويا كانت لابسة بدي أصفر وجيبة جينز طويلة وهي طبعا محجبة زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي أغير ملابسي ولبست بنطلون قماش أحمر ليكرا وكان ماسك أوي على طيزي الكبيرة وبدي حملات أبيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقة سكسية وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجة إن ده مصيف وماحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش أخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلو صوته اعتراضا على لبسي ووجدت زوجة أخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس أي شئ سوى البدي والجيبة والحجاب حتى التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه . وهنا تكلم أبي وقال له : مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيرة وتعمل اللي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك أما أختك فهي من مسئوليتي .

وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجة أن أحد الأشخاص علق وقال : دي مش لابسة كولوت . ده البنطلون داخل بين الفلقتين .

وطبعا أنا عملت نفسي مش سامعة حاجة وبعدين قعدنا على شمسية على البحر وجلست بجوار زوجة أخي التي ظلت تشتكي من عادات أخي الغريبة معها في موضوع اللبس وقالت لي إن البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتى جاء لأخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيبا بمستشفى بالقاهرة وكان لابد لأخي أن يقطع أجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ . وهنا قرر أخي أن يسافر للقاهرة لمدة يومين وأن يرجع لنا مرة أخرى وطبعا ترك زوجته منار معنا .

وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهرة .

وفي المساء وكانت الساعة الثامنة مساءا وكنت جالسة في البلكونة بمفردي ولابسة شورت قصير أسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه أبيض وأبي وأمي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري . أما زوجة أخي فكانت نائمة بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسلية وخبط علي باب حجرتها وقالت لي : أنا صاحية أدخلي .

وكانت لابسة قميص نوم شفاف أحمر مبين صدرها الكبير وكولوت أبيض وطبعا القميص كان لحد الكولوت بالظبط وهنا قلت لها : تعالي نقعد في البلكونة .

فقالت لي : حاضر هالبس الروب الأول .

قلت لها : ليه هو علي هنا ولا إيه ؟ تعالي بقى نور البلكونة مطفئ وكمان مش هاقول لعلي .

وجت معايا للبلكونة وكانت مكسوفة جدا وقلت لها : عيشي حياتك طالما علي مش هنا إنتي مش نفسك تلبسي اللي إنتي عاوزاه .

قالت : آه .

قلت لها : طيب خدي راحتك .

وظلت تشتكي من قسوة أخي عليها ومدى تزمته في اللبس ، وهنا قلت لها : إيه رأيك نسهر مع بعض بره النهارده ؟

وقالت لي : ماليش مزاج .

قلت لها : بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكرة ياللا بقى .

قالت لي : طيب .

ودخلت تلبس الجيبة والبدي لكن أنا خلتها تقلع تاني ، وقلت لها : باقول لك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي .

قالت لي : ما عنديش .

قلت لها : طيب عندك لبس بيت زي استريتش ؟

قالت : آه .

وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكولوت الأبيض لأنه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات أصفر وأنا خرجت بلبسي ورحنا نتمشى على البحر وهي كانت مكسوفة جدا وقلت لها : أنا بقى هاشيل لك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجة .

وقالت لي : لأ أنا مكسوفة جدا من اللبس ده .

وأرغمتها على الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة إضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجة ومبين الكولوت الأبيض اللي ماسك علي طيزها الكبيرة توأم طيزي أما أنا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي الكبيرة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص على طيازنا وبزازنا وطلبت شيشة خوخ ليا وعلب كولا ومرات أخويا قالت لي : إيه ده إنتي بتشربي شيشة .

قلت لها : آه دي جميلة وخفيفة ولازم تجربيها .

وطلبت لها شيشة خوخ وقعدنا شوية وبعدين قمنا والشباب كانوا على آخرهم من السكس اللي كنا فيه ، وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح أخدت فلوس من بابا وقلت له : أنا عاوزة أشتري مايوه بكيني .

وقال لي : ماشي يا حبيبة بابا .

وقلت له : ومنار كمان .

بص كده بتعجب وقال لي : أخوكي ده عقلية متأخرة ودماغه بايظة .

قلت له : ما هو مش هايعرف وبعدين منار ذنبها إيه ويا ريت تحاول تتكلم معاه شوية وتلين دماغه .

قال لي : حاضر .

وفعلا جبت لي مايوه بكيني فتلة لونه اسود وجبت لمنار مايوه قطعة واحدة لونه أحمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها : البسي المايوه ياللا عشان ننزل البحر .

استغربت وقالت : لأ . علي يموتني .

قلت لها : لأ ما تخافيش بابا هيتكلم معاه وهيقنعه وهو اللي جاب المايوه ليكي .

المهم نزلنا المياه وقلت لها : مفيش أي طريقة تقدري تأثري بها على علي جوزك عشان يوافق على لبسك ده .

قالت لي : فيه .

قلت لها : إيه ؟

قالت : لأ مكسوفة .

قلت لها : لأ قولي عشان أقدر أساعدك .

قالت : هو هيموت وينيكني بين بزازي وأعمل له هاندجوب بس أنا رافضة .

قلت لها : حلو دلوقتي أقدر أقول لك مبروك عليكي موافقة علي جوزك على لبسك.

قالت : تقصدي إيه لا طبعا . كسي آه إنما يحط زبه بين بزازي .. ولا أمسك زبه في إيدي .. وأدعكه لغاية ما ينزل في إيدي .. إخيييييه .. لا طبعا .

قلت لها : لأ بس ده ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة بزازك تتغذى وتربرب كمان وكمان .. حد يقرف من حبيبه .

ضحكت وقالت : ماشي لو فعلا بزازي هتتغذى وتربرب وكمان يوافق على لبسي أنا موافقة انه ينيكني بين بزازي بس أجيبها له إزاي .

قلت لها : إنك تغريه ببزازك .

وقلت لها : أنا هاجيب لك بكيني فتلة سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعت له رسالة قبلها نعرفه إن بزازك هايجة موت وبتاكلك أوي ومولعة نار وعاوزة تتناك من زبه وإنك موجودة على البحر بمايوه بكيني فتلة .

قالت لي : بس أنا خايفة موت لما ييجي ويشوفني بالبكيني ع البحر أكيد هيقتلني ويشرب من دمي.

قلت لها : يخرب بيت كسوفك ده .. هوه اللي جايب لك الكافية . بصي إنتي ما بقيتيش بنت بنوت خلاص ومفيش حاجة تخافي إنك تعمليها .. بطلي هبل .. أنا عرفت دوا كسوفك ده .. خلاص هنؤجل شوية بعت الرسالة لعلي بس لازم توعديني إنك تسمعي كلامي في أي حاجة وكل حاجة مهما كان وبدون مناقشة .. ماشي .

قالت لي : أي حاجة وكل حاجة وبدون مناقشة ؟

قلت لها : آه .. يا إما مش لاعبة وخليكي بقى مضيقها عليكي ..

قالت لي : لا خلاص خلاص .. موافقة .. الطاعة العمياء .

قلت لها : أهوه كده .. تعالي أوضتي .

وأغلقت الباب وقلت لها : اقلعي والبسي اللبس ده .

وكان سواريه فاجر أوي .

قالت : لا ده جرئ أوي أنا بتكسف .

قلت لها : إحنا قلنا إيه . وهتلبسيه على اللحم كمان !

قالت : لا ده انتي مجنونة .

قلت لها : إحنا قلنا إيه .

وفعلا قلعت ولبست السواريه على اللحم ونزلنا في الليلة دي ورحنا لنفس الكافي شوب .. لاقيت شابين مسمسمين هياكلوا منار بعينيهم أكل .. قلت لها : هاسـتأذنك أروح الحمام وراجعة على طول .. ما تقلقيش .. وخليكي مع الريح ما توديكي هه .. بلاش الدماغ الناشفة دي .. خليكي طرية ..

وغمزت بعيني للشابين من غير ما منار تلاحظ .. كنت متفقة معاهم ..

الشابين بمجرد أنا اختفيت في الممر الموصل إلى الحمام .. كانوا جم لمنار وسلموا وقعدوا وهي مستغربة ..

- تسمحي لنا نقعد ؟

- ما انتم قعدتم خلاص .

- إزيك يا جميل ؟ مكسوفة ولا إيه ؟

- انتم مين وعايزين إيه ؟

كان واحد منهم قرب الكرسي من كرسيها ، وإيده دخلت تحت الترابيزة تفرك في كسها من فوق السواريه .. والتاني قرب كرسيه وبيبوس فيها وكتم صريخها وصوتها نهائي .. كانت المشاهد دي عادية في الكازينو ده اللي مليان أجانب .. وقاموا بسرعة شايلينها على درعاتهم وكمموها بإيديهم وقالوا للجرسون : معلش أصلها تقلت في الشرب وهترجع وتوسخ لكم الدنيا .. تعالي يا مُنمُن يا قمر انت ..

وخرجوا بسرعة لعربيتهم الجيب .. وركبوها وطيران على الشاليه بتاعهم .. وهناك رموها على السرير وكتفوا إيديها ورجليها بعدما خلعوا فستانها السواريه .. وبقيت عريانة ملط وحافية .. ونزلوا في كسها لحس ، وفي بزازها مص ولمس وقفش ، وفي شفايفها بوس ، وفي ودانها كلام وسخ ، وإيديهم بتلاعب غوايشها وسلسلتها الدهب .. لحد ما ساحت وراح الكسوف وراحت المقاومة .. وبقت إنسانة تانية .. تجاوبت معاهم ، وناكها الأولاني بين بزازها ونزل لبنه في كسها ، والتاني خلاها تعمل له هاندجوب وبعدين ناكها في كسها ونزل لبنه على بزازها .

وراحوا التلاتة في إغفاءة قصيرة .. بعدها أفاقت منار لتجد نفسها عارية حافية ومن حولها الشابان المسمسمان عراة حفاة وكل منهم يسند رأسه على أحد ثدييها الجميلين .. فأزاحتهما ببطء ونهضت ترتدي السواريه سريعا وتخرج إلى الرمال تترنح كالسكرانة من خمر اللذة التي نالتها ، لتتبع رقم شاليهنا إلى أن تصل أخيرا . وتدخل فتجدني فأقول لها : إيه رأيك ؟ ليلة ممتعة .

قالت لي : يا بنت الشرموطة .. إنتي ..

قلت لها ضاحكة : آه أنا ..

ضحكنا معا وشكرتني على هذه الليلة .. دانتي طلعتي مصيبة يا بنتي

وقلت لها وإحنا بنودع بعض بعد الليلة الروعة دي : أول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح إنه هينيكها بين بزازها وهتعمل له الهاندجوب البطئ اللذيذ الجنان اللي نفسه فيه وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني وأول ما وصل ولقاها لابسة البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطية أمامه وطبعا بزازها الكبيرة الكواعب بانت وكانت واضحة جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج أكتر لما وجد شابين جالسين تحت الشمسية الموجودة بجوارنا قد شاهدوا بزاز منار وهي موطية وأخذها على الشاليه وظل ينيك في بزازها بجنون حتى الصباح وفي الصباح قلت لها : طمنيني إيه الأخبار ؟

قالت لي : المجنون جابهم مرتين على بزازي والتالتة على إيدي بعد الهاندجوب اللذيذ اللي عملته له . بس فعلا نيك البزاز ونيك الإيد متعة .

قلت لها : كلها شهر وهتلاقي بزازك وإيديكِ بقت مدمنة لزب علي.

ومن يومها وزوجة أخي ترتدي الجينز الضيق على طيزها وتظهر صدرها الكاعب وخلعت الحجاب تماما حتى لما رجعنا للقاهرة .

Monday, April 8, 2013

تبادل الامهات

لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..
تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه بوس الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره بوس زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت .
وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما
وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.
والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.
ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى.
وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .
ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ . والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .
وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.
و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه . ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره.
حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .
وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهى عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.
ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..
فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .
ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها وهى يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهى يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهى شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .
وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ.
ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله.
واخذت افكر كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه , والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولس سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه.
وكنت اتحرك فى الحجره وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت وجهه الى اعلى وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى .
وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى.
ووقف يتأملنى مذهولا ثم نظر يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته
ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه.
وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره , واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى .
واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه , ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح.
وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير .
فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم.
واخبرته اننى اعرف كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله . ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد.
ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى . وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه.
ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره.
واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه .
ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام .
ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف , فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا.
وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ.
اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه , وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز دون يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى.
وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب .
وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك.
والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذت ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا من حجرتنا لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها .
ونظرت الى ابنى فضحك وهى وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وهى ينطر لبنه داخل كس نصره .
وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد.
وبعد ذلك استمرت تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح مع نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره.
ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها.
وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء اليوم الذى وجد فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ.
ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب.
ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط .
وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى , واتى سامح لى وكان اوحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا .
وبعد ان انتهينا واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى اوحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه ..
توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها ..
واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما .
ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها , وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى , ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه.
وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى .
ونزلت نصره وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه.
وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا.
وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى .
ومثل المره السابقه غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانتت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك من هم اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك.
ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره .
ثم رأينا حمام السباحه وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر . و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها . وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا.
وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره
ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز ولكننى لم وافق ابدا.
وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله.
ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن الاربعه عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز جانب نصره.
وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا الا نفعل ذلم امام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا انا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها ..وهنا بدأت اهيج انا بقوه فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس الاخرى .
وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق ان تذكر بكل دقه .
فبعد ان انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى واخذته فى حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما يرى . وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا احس بحراره رهيبه من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعه ولذه و شبق و جمال و روعه و كل مل يمكن تصوره من الاحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى على وجه ابنى اقصى علامات التمتع و النشوه.
ثم بدأ معتز هو الاخر ينيك كس نصره , وطوال عشر دقائق كان صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى اننى استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص او يمص او يلحس وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان .
ثم انقلبت نثره فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها , ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو مثل “يا شرموطه ” , ” يا متناكه ” ولكنه هذه المره زاد فى بعض الكلام ووجهه الى معتز ابنى مثل ” كس امك نار يا معتز ” و ” طيز امك هتجننى ” وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل ” كس امك زى الفرن يا سامح ” و ” امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح ” وكان كلامهم الوشخ يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر.
ثم قام سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكلابى امامه مثل امه واخذنا ان وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما زال مسترا بين ابنينا , ثم اخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه حتى دخل الى اخر طيزها , ورجع النيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى طيزها , واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا اقصى ما سمحت له به و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى.
ويبدو ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و سرعه وانا اسمع صوت انفاسه واهاته , وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره ولم اكن اعرف ان ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعض دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت تتناك من معتز فى كسها .
ولم ينتظر سامح ثانيه واحده واستقر خلف طيز امه وقمت انا وفتحت له طيزها بيدى وسكنت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز امه المتسع حتى دخل لاخره , و رأيت على وجه سامح متعه لم ارها عليه من قبل فى حياتى .
وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت نصره لاول مره فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فتره بسيطه نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصره لا تقدر على الحركه ونامت على السرير وكان سامح فى غايه السعاده لانه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا عراه تماما.
وقضينا الصباح على حمام السباحه , وقبل الساعه الثانيه عشر ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل جازه قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الاتوبيس عائدين الى بيوتنا.
ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح اجمل ما يكون وعلاقه معتز بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه , وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وان طلبت منه الا يخبر اميره ابدا انه ينيك امها.
وفى صيف السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر فى عمله فى فندق فاخر كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير مكان سكننا سببا مباشرا فى شبه انقطاع علاقتى انا وابنى بنصره وابنها .
ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله.