Monday, April 22, 2013

مذكرات واحدة متناكة

تزوجت منذ عشرين عاما من رجل يعمل في بلاد النفط .. كان زواجا تقليديا لم أكن
أتصور أن تمضي أيام شبابي و حياتي الغالية خلاله هكذا بلا الحصول على الحد الأدني
من المتعة الذي يرضى الغرور داخل كل انثى .. كانت لحظات نزول زوجي خليل للاجازة
الصيفية تمر كالأحلام في المنام الذي يمتد لعام كامل أقضيه وحيدة في بيت عائلتي
كما تفرض تقاليدنا بعدم تواجد المرأة وحدها في بيت أيا كانت الظروف و الدوافع ..
كانت الأيام تمر ثقيلة جدا و الليالي لا تريد أن تتحرك أبدا الا بعد أن تحرك شيئا ما في
أحشائي طرت معه سعادة و فرحة .. و بعد القيام بالتحاليل اللازمة علمت أني حامل
في شهري الثاني .. و كان هذا الحمل بوابتي للخروج من دوامة الملل و سجن الأيام
الكربونية التي لا يختلف أحداها عن الاخر .. أبلغت زوجي بحملي فطار سعادة في
التليفون بعد أن سمع مني الخبر .. و طلب مني الابتعاد عن أية مجهودات و الحفاظ على
الجنين اضافة الى ضرورة متابعة الحمل لدى صديقه جمال طبيب النساء في الشارع
المجاور لمنزلنا .. فوعدته بذلك و ودعته بقبلة لم تستطع أسلاك الهاتف تحمل حرارتها
و لا قوتها!
على عكس ما وعدت خليل به .. قضيت أيام حملي الاولى في سعادة و فرحة غامرة
أتراقص على أنغام الموسيقى كمراهقة تنتظر في شوق لقاء حبيبها .. على عجل
أصبحت أنتظر أخي ليذهب بي الى جمال في عيادته لمتابعة الحالة .. و لأن جمال و
خليل عشرة عمر و اصدقاء قدامى فقد رفض أن يتقاضى الأول مليما وحيدا نظير عمله
.. و أعطاني رقم تليفون المنزل اذا ما استدعى الأمر شيئا .. و أكد في ابتسامة أن هذا
هو أقل ما تفرضه عليه الصداقة القوية بينه و بين زوجي الذي كان يتصل بي على
تليفون عيادة جمال أثناء الكشف للاطمئنان بنفسه على ابنه و ولي عهده .. و بينما تمر
الشهور في سرعة و سعادة بدأ اخي يتذمر من واجبه الأسبوعي بالذهاب الى جمال ..
و أكد لي أن جمال ليس غريبا و أن لديه العديد من الامور التي يجب ان يقضيها في هذا
الوقت .. و رغم اعتراضي و اعتراض أمي .. الا ان أخي امتنع بالفعل عن الذهاب معي الى
جمال .. و تركني أذهب اليه وحيدة!
كانت طقوس الكشف و المتابعة تفرض على جمال ان يتابع جسدي بكل صراحة و
وضوح ..و لا اخفي عليكم فقد سعيدة بان يتعرى جسدي أمام جمال لأي سبب .. بل
كنت أجهز جسدي جيدا لهذا الكشف كمن تتجهز للزفاف لا لمقابلة طبيب .. أينعم
كانت هناك ممرضة تقف لحظة الكشف لكي ترفع عني أي حرج .. الا أني لاحظت غياب
الممرضة لأسباب متعددة بعد أن اعتدت الذهاب اليه وحدي .. فتارة تذهب لعمل كوبا
من الشاي .. و تارة أخرى تذهب لمتابعة حالة مستعجلة في المنزل المجاور .. كانت
كل تصرفات جمال توحي برغبته في الانفراد بي أثناء الكشف لسبب أجهله .. بداية
من تأخيري لنهاية الحالات المتواجدة بالعيادة لدرجة أغاظتني و جعلتني أطالبه بأن
يعاملني كما يعامل باقي مريضاته .. و اذا كانت مجانية الكشف تدعوه لهذا العمل فأنا
على استعداد لدفع قيمة الكشف حتى أحصل على دوري بكل حرية .. الا انه عاود
حديثه مرة أخرى عن الصداقة و العيش و الملح .. و أن أسباب تاخيره لي يرجع لكي
يجلس معي أكبر وقت ممكن لمتابعة الحالة ليس الا!
في كل مرة كنت ألاحظه يقترب مني اكثر من المرة التي تسبقها .. بدأت أحاديثه عن
الحمل تخرج عن حيز العمل تأخذ مصطلحات شعبية كانت تخرج من فمه مخبأة في
ابتسامة ود كان ردي الوحيد عليها ابتسامة خجل .. و كلما اقترب موعد الولادة .. كان
يحدثني أكثر عن ضرورة نزول خليل من عمله لممارسة النشاط الجنسي في هذه الفترة
.. لأنه مهم جدا و مطلوب قبل الولادة و يخفف كثيرا من الامها .. فلما أخبرته
بصعوبة ذلك .. أخرج من مكتبه علبة قال لي أنه لا يعطيها الا للحبايب فقط .. اخرج
جمال من العلبة قضيبا اصطناعيا لكي يعوض غياب خليل .. و طلب مني أن أستعمله
أمامه حتى يتأكد من سلامة الاستخدام!
كان حديثه كله منطقيا .. لم أشأ أن أخالف تعليماته حتى لا يفسد الحمل أو تضيع مني
الفرصة في دخول عالم الأمومة .. وافقت على مض .. و وضعت الزبر على حافة
المقعد .. و وضعت وجهي بالأرض و أنا أجلس عليه بكسي و أصعد و أنزل كأني أتناك
فعلا من رجل خبير .. و عينا جمال ألمحهما ترصدان كل ايماءة يمكن أن تصدر من
جسدي في هذه اللحظة .. و انا أتكتم أنفاسي و أواصل الصعود و الهبوط على الزبر
الاصطناعي .. وقتها أحسست أني أفرط في أجمل لحظات عمري بلا مقابل .. و بأن
أنوثتي المكبوتة قد بدأت تتغلب على عقلي و رجاحته .. لا أدري لماذا خرجت مني اهة
لذة عالية أستقبلها جمال بالانتصاب و الجري ليمسك ببطني المتكورة و كأنه يساعدني
فيما أفعل .. لم أشعر بيديه و هي تتحرك و تلامس بطني و ترفع فستاني أكثر عني
ليمنحني مزيدا من الحرية ..و ليمنح عينيه حرية أكبر في رؤية طيزي و كسي
المتصاعد الهابط .. فتصيبني قشعريرة أعرف معناها جيدا .. و ارتعاشة ادركت معها ان
الحصة الأولى من المتعة الاصطناعية قد انتهت!
"بس كده .. عاوزك تعملي كده 3 يوميا .. على قد ما تقدري .. و لو أكثر يكون أحسن"
.. ابتسمت ابتسامة مرهقة مبللة بعرق جسدي من التعب اللذيذ و أنا أشكر له
مجهوده من أجل سعادتنا أنا و خليل .. لكنه قال "عيب يا مدام هالة ..أنتي عزيزة جدا
عليا .. بس المهم تستعملي الجهاز ده كويس .. و كأنك مع جوزك .. ده هيساعدك
جدا في عملية الولادة" .. عدلت من ملابسي و شكرته و توجهت الى منزلي و أنا
أستفسر من أمي عن هذه الوصية .. فأثنت على الطبيب و على مهارته و على حله
العبقري لغياب زوجي .. و أكدت أن هذا الأمر مطلوب جدا قبل الولادة حتى يتسع كسي
لما سينزل منه بعد شهرين من اليوم!
و كما أخبر الطبيب .. بدأت استخدم الزبر كثيرا .. فما يلبث أن يغادر أبي و أخي المنزل
الا و أقف عارية تماما أمام الزبر و أمام أمي .. لافشخ نفسي أمامها لتضع ذاك الزبر في
كسي في لقطات من المتعة جعلت أيامي تستحيل أحلاما مصورة .. و ما بين ضحكاتي
و ضحكات أمي على هذا الزبر .. كانت تمر لحظات هيجاننا الجنسي في سرعة غريبة ..
فقد قربت هذه التمارين الجنسية جدا ما بيني و بين أمي التي عرفت منها أنها لم تنام
مع أبي منذ عشرة سنوات كاملة .. و أن زبر أبي لم يعد بنصف قوة و مهارة الزبر
الاصطناعي .. لعب الشيطان برأسي .. و طلبت من أمي أن أفعل بها ما تفعله بي ..
تمنعت أمي بدلال أطلق ضحكاتي بشكل هستيري .. كانت تريده و لكنها تخشى على
صورة الملاك التي أرسمها لها في مخيلتي من الاهتزاز .. الا أن توسلاتي تحولت الى
تحرشات و ملامسات لجسد أمي التي بدأت تضحك في خجل من كلامي غير أنها وافقت
في النهاية بتأثير رغبتها و يدي التي بدأت تجردها من ملابسها القطعة تلو القطعة!
لم أتخيل يوما ما أبدا أن أقف مع أمي في هذا الموقف .. تعرينا و بدأت كلتانا تراشق
الاخرى بالألفاظ الغزلية الواطية في نشوة و سعادة .. فما بين امتداح أمي لبزازي و كبر
حجميهما و انتصاب حلماتيهما المستمر .. و ما بين مدحي لطيزها التي عرفت أنها لم
تستقبل زبر أبي أبدا فيها .. بدأنا نمارس تجربة جنسية جديدة مليئة باللذة و الاثارة ..
لا يشاركنا أحد سوى الشيطان و زبر جمال الاصطناعي .. نتبادل أدوارنا في سعادة .. فتارة
أضع الزبر في طيزها .. و تارة تضعه لي في كسي .. و يتم ذلك بعد أن أغرق جسدها
قبلا و قضما فتارة أرضع بزازها المترهلين بفعل خمسين عاما من العمر .. و تارة اخرى
ألحس طيزها بنهم كمن تلعق طبقا فارغا من العسل .. كان ضعفها أكثر مني ..و كنت
أنيكها أنا أكثر مما تنيكني .. و كأن الرغبة قد بدأت تعرف طريقها الى جسدها الغير
متناسق بعد طول غياب!
في كل ذلك لم يفارق مخيلتي صورة جمال .. كلما استلقيت لأمي في أحدى هذه
التجارب كنت أتخيلها جمال بكل ارتباكه أمام جسدي و بكل محاولات التقرب التي
يمارسها أثناء الكشف الدوري .. و في احدى المرات و بعد أن انتهت أمي من احدى
النيكات الصناعية صارحتها بما أريد من جمال .. فاخذت تضحك و تعايرني بأن الزب
الصناعي قد حرك شهيتي للزب الطبيعي .. و لكنني لم أكن أمزح وقتها أبدا .. و طلبت
منها أن تخبرني بما يمكن أن أفعله لأنال زبر جمال الحقيقي دون أن يؤثر ذلك على
علاقته بزوجي أو علاقتي به .. فما كان من أمي الا أن نصحتني بأن أتصل به لامر
طارئ .. و يبقى دوري في اثارته وحدنا بالمنزل .. و عندما صارحت أمي بقلقي من هذه
الخطوة و من أن يخبر جمال زوجي بأي شئ .. طمئنتني و ضمتني الى بزيها في حنان و
هي تقول لي .. هل تعرفين عمك سعد صاحب أبوكي؟ .. فقلت لها نعم أعرفه جيدا ..
فقالت لي امي "لقد كان ينيكني في غياب أبيكي سبعة سنوات كاملة دون أن يشعر
أبيكي بأي شئ"!
شهقة تعبر عن مزيج من الدهشة و الصدمة في ان واحد .. كان هذا أبلغ رد على
كلام أمي الذي لم أكن لأصدقه اطلاقا لولا اعترافها به .. فقالت أنه كان يأتي لوالدي
قديما و يشربا الخمر و يتبادلا شتى صنوف الحشيش و المخدرات في المنزل حتى
ينسطل أبي و ينقلب على سريره بلا حراك .. فيقوم سعد مع بزوغ الضوء الأول من
الفجر بنيك زوجة صديقه .. سبعة سنوات على هذا المنوال كانت أمي و سعد يتبادلا
النيك في الحمام و في المطبخ و في غرفة الضيوف .. و في حالة شكهما في استرداد
أبي لوعيه قبل ان يقضيا كامل الشهوة .. كانا يخرجا ليكملا ما يفعلا في بير السلم ..
أذهلتني هذه الجملة من الحقائق التي كانت فوق مستوى ادراكي بمراحل .. فقد كنت
أتعامل مع عمو سعد على أنه أخ لأبي قريب جدا من عائلتنا .. أخذت أسترجع تاريخي
معه و أتذكر كيف كانت أمي تجلس أمامه بملابس المنزل الشفافة دون أن يثير ذلك
شك أبي أو أي منا .. و كيف كانت أمي تلوم أبي و تصيح كثيرا في وجه عندما قرر قطع
علاقته بسعد نتيجة خلاف بينهما في اطار العمل .. كل ما كان غريبا وقتها أصبح
مقبولا جدا و منطقيا جدا بعد أن اعترفت أمي بعلاقتها السكسية مع عمو سعد!
أخذت الأيام تمر .. و علاقتي مع أمي تتوطد أكثر .. و أصبحنا نذهب سويا الى جمال في
عيادته أسبوعيا بسبب أو بدون .. لكي يتأكد بنفسه من تنفيذي للكورس الطبي الذي
وضعه .. و كان يتخلل ذلك تنفيذا لنيكة صناعية مع زبره الصناعي أمامه .. و في كل
مرة كانت ملابسي تخف أكثر عن سابقتها .. كان يتقرب هو أيضا اكثر الى جسدي
مساعدا في العملية تحت بصر و سمع أمي التي كانت تختزن ملامسات جمال لتخرجها
شهوة و هيجانا على كسي و طيزي بعد العودة الى بيتنا مباشرة .. حتى حانت ساعة
الولادة التي حرص جمال أن يقوم بها شخصيا و مجانا في أحدى المستشفيات
الاستثمارية .. و بعدها ظهر في حياتي ابني "حسام .. "الذي أخذت أتحسس ملامحه و
تقاسيم وجه و كأني أتابع مخلوقا من كوكب اخر .. أسعد جدا كلما شعرت أن هذا
المخلوق الجميل قد خرج من كسي .. سعادة و فرحة جعلتني اولد معه من جديد بلا
مبالغة!
بعد الولادة كانت علاقة جمال بي أكثر حميمية .. لم أعرف لماذا شعرت بحنينية زائدة
أمام جمال الذي كان يمر عليا يوميا ليطمئن على صحتي بعد الولادة .. كانت أمي
تستقبله بابتسامة كنت أدرك أنها مقدمة لعلاقة تشتاقها أمي المحرومة من الجنس
.. شعرت وقتها بالغيرة و أمي تلاطف جمال الذي كان يغدق عليها بكلمات الغزل التي
كانت لها مفعول السحر عليها .. كان واضحا أنها تشتاق لجمال الوسيم صاحب الجسد
الممشوق .. كانت تستعد استعدادا مبالغا فيه لاستقباله صباحا بعد ان ينزل أبي و أخي
لأعمالهما .. كانت تجلس بقمصان النوم التي هجرتها منذ زمن بعيد .. و تفتح الباب له
و تتظاهر بالتفاجؤ لظهور جمال خلف الباب و هي في هذه الحالة .. كان واضحا من
أسئلتها التي كانت تواجه الطبيب أنها تريد منه شيئا ما .. و أردكت أكثر أن جمال تفهم
هذه الرغبة و اهتم بها .. حتى أنه لم يلتفت لي و أنا أخرج بزازي لارضاع الطفل أبدا ..
لم أعد أستغرق من وقته أكثر من خمسة دقائق في حين يقضي باقي الساعة في
الضحك و الهزار مع أمي!
بعد ذلك بدأت استفيق من اثار الولادة .. و بدأت معها زيارات جمال تتقلص تدريجيا .. و
ظهر هنا تكرار غياب أمي في فترة الصباح بحجج كثيرة مثل زيارة صديقة لها أو الذهاب
الى السوق أو ما شابه .. لعب الشك في رأسي .. فكرت أن أخبر أبي بذلك .. لكن
تصديق أبي الغير مشروط لأمي كان مانعا جديرا بأن أخفي هذه الرغبة في الانتقام من
المرأة التي خطفت جمال مني .. فاستغنى بجسدها عن جسدي .. و بحسنها عن حسني
.. و بجمالها عن جمالي .. و هنا قررت أن أفعل شيئا جريئا .. أذهب الى جمال في منزله
.. فاذا وجدت أمي فهي طريقة فعالة لاثبات كذب ادعاءاتها .. و اذا لم أجدها
فستكون هذه فرصة طيبة لكي أصل مع جمال الى مرادي و رغبتي في قضاء سهرة
خاصة بين أحضان هذاالرجل!
تقدمت في بطء و أخذت أصعد السلالم المتكسرة في حرص و أنا احمل حسام
"الرضيع" و أقترب من الطابق الثاني الذي يسكنه جمال .. طرقت الباب في هدوء ..مرت
ثلاثة دقائق حتى ظهر أمامي جمال مرتديا روبا أسودا حريريا يبدو أنه قد ارتداه على
عجل .. و قضيبه منتصب و كأنه يفتن عن شئ ما يحدث بالداخل .. ارتبك قبل أن يرحب
بي و يطلب مني الدخول الى الشقة .. دخلت و أنا أشتم رائحة عطر امي المفضل و هي
تغرق أجواء الشقة الغير مرتبة .. هنا طلب مني جمال مرتبكا أن يذهب الى غرفته
لاحضار شيئا ما .. فأومئت برأسي موافقة و ما اذ اختفي بداخلها .. حتى وضعت حسام
على الأريكة و أسرعت الى الغرفة لأجد شكوكي و قد تحولت الى يقينا قويا .. وجدت
أمي و هي ترتدي ملابسها الداخلية على عجل بعد أن أخبرها جمال بتواجدي .. و ما اذ
ظهرت أمامهما في غرفة نومه .. الا و تسمر الاثنين في ذهول!
ضحكت بشدة .. و لم يكن هناك شيئا غير الضحك يمكن أن يحل اشتباكا كهذا .. بدأت
أتفوه بالسباب على أمي و عليه في وقت واحد .. و كلاهما لا يعرف طريقة للرد على
سبابي و انفعالاتي .. الا أني قررت أن أشاهده و هو ينيكها أمامي ..لا أعرف لماذا و
لكنني أصررت أن يخلع كلاهما ملابسه أمامي .. و يكملا ما بداه في غيابي .. حاول
جمال أن يوضح أن أمي هنا للكشف و الاستشارة و ليس لأي شئ اخر .. فضحكت أكثر
على بلاهة هذا الطبيب .. الا أن رغبتي كانت أقوى من مبرراته و صمتها .. فاخذ الاثنين
يخلعها الملابس حتى تعريا امامي ..و بدأت أمي تمسك بزبر جمال و تضعه في فمها
و عيانها كلها تتوجه اليا بعد ان تبدلت مشاعر الخوف الى شعور اخر باستفزازي .. ربما
شعرت أمي برغبتي في جمال و أرادت ان تلاعبني بالرقص على هذه الرغبة .. انهمكت
في مص زبره و ادخاله في فمها و كأني غير موجودة أصلا .. و جمال يحاول أن يباعد
وجه عني خجا مما يفعل مع أمي .. التي بدأت تتاوه سعادة و غراما بزبره المنتصب!
بدأت أمي أكثر جرأة و هي تطلب من جمال ألا يلتفت الي .. استلقت على ظهرها و
فشخت نفسها و هي تدعوه لجولة أخرى من المص و اللحس لكسها و طيزها الذين
ظهرا بوضوح أمامنا .. الرجل يرتبك أكثر و أمي تصيح فيه بحدة أكثر .. فأخذ ينظر الي و
كأنه يبرئ نفسه من تهمة ما سيفعل بعد قليل .. انحنى على ركبتيه و أخفى وجه بين
فخذيها و ما ان اختفى وجه حتى تعالت صرخات أمي التي كانت تنظر الى باستفزاز
شديد .. تتصايح و تتمايل و تطبق بفخذها على وجه الذي لم يعد يظهر منه سوى شعر
رأسه الذي أخذت أمي تمرر كفيها عليه في متعة و قوة ..و ما ان انتهت جولة اللحس
حتى بدأ جمال يقف مرة أخرى و أمي تنحني اخذة وضعية الكلب و هو يتجهز لدس
زبره في كسها من الخلف .. بدأ جمال يواصل بعد أن استفاق قليلا من ارتباكه مبدلا
صرخات امي بصرخات أقوى و أشد و هو يدخل زبره في كسها العجوز .. الاثنين اشتركا
في صنع لوحة من الجنس استفزتني كثيرا و كادت تخرجني عن ثباتي و عقلي .. و ما
هي الا خمسة دقائق الا و انتقل جمال بخفة الى طيزها الكبيرة التي لا يظهر عليها أثرا
للأعوام الستين .. و بدأ زبره ينيك أمي من طيزها و هي تصرخ و تتفوه بالفاظ لم
أسمعها من أمي قبل ثلاثة أشهر .. و أصوات تلاطم كفيه على طيازها تخترق صمتا
ثقيلا غطى على المكان .. و ما ان اقترب من القذف حتى جلست أمي على ركبتيها أمام
زبره الذي أخذ يفركه بقوة قبل أن يختلط مائه بلعاب أمي و هو يصرخ من اللذة و
السعادة التي بانت على وجه المبتل بعرق الجنس الجميل!
ظننت أن العرض قد انتهى عند هذا الحد .. و لكن هيهات .. فقد أخذت أمي بسائل
جمال المستقر على لسانها تداعب زبره و تلحسه مرة أخرى .. أخدت تمص زبره أكثر و
كأنها تريد أن تستأثر لنفسها بكل قطرة لبن تنزل من زبر جمال ..قبل أن تلتف من بين
قدميه لتصب منيه الساخن في طيزه التي أخذت تفشخها و تلحس فلقتها بكل قوة ..
قبل أن يستقر لسانها في طيز جمال الذي أخذ يصرخ و هو يمسك زبره باليمين و يمرر
يسراه على شعرها في سعادة .. و ما اذ انتهت الا و توجهت بكل برود الى الحمام الذي
لم تسأل جمال عن طريقه .. و هو ما اكد لي أن هذه النيكة لم تكن الاولى بينهما .. و
في هدوء بدأت تستحم و تستعد للعودة الى دور القديسة بعد أن أدت الزانية بداخلها
دورها على اكمل وجه!
استغرقت كلينا في صمت شديد و نحن في طريقنا الى المنزل .. كنت أفكر كيف بعد أن
أدركت شهيتها الغير قابلة للتحكم و المفتوحة دائما للجنس أوصلتها بيدي هاتين الى
جمال .. انها سذاجة أن أؤسس أية علاقة ما بين امرأة كأمي مع رجل أحبه و اخترته
لنفسي مثل جمال .. ترى هل يمكن أن يكون ما حدث اشارة لجمال على رغبتي فيه؟ ..
و هل ستترك أمي له الفرصة لكي يستمتع بلحمي كمااستمتع بلحمها منذ قليل؟ ..
بدأت مشاعر من الثورة تنتابني تجاه أمي التي جلست بجواري و كانها عائدة معي من
الجنة .. كانت و كأنها عائدة من أداء عمل خيري و ليس من النيك الحرام مع جمال!
امتد الصمت في حياتي مع أمي لثلاثة أيام كاملة كنت أحاول تجنب الحديث معها
بشتى الطرق .. كنت أغلق على نفسي مع طفلي باب غرفتي بمجرد نزول أبي و أخي ..و
لا أخرج الا مع عودتهما من العمل .. كان عذابا حقيقيا أن أتابع مكالماتها الساخنة مع
جمال .. و أنا أدرك جيدا الحديث الذي يمكن أن يجمع بينهما .. كانت تتعمد استفزازي
بالضحكات التي كانت تجلل في البيت بين حين و الاخر .. كانت تتعمد اذا نزلت اليه أن
تخرج أمامي في كامل زينتها و أناقتها .. و أنا أتظاهر بالتجاهل و بداخلي بركان من
الغيرة و الحسرة يتدافع معه الاف الأفكار الشيطانية للفتك بهذه العجوز التي حرمتني
من مصدر السعادة الوحيدة في حياتي منذ رحيل زوجي للعمل في الخليج .. و لم يكن
أمامي سوى أنا أخرج بزازي الاثنين و أعريهما للرضيع كي يلهو بهما بعضا من الوقت و
جلبا لبعض من السعادة مع هذا المخلوق الجميل .. كنت أترك حسام يلهو في بزازي و
أنا أسحق كسي شهوة و غليلا من هذا الوضع الذي تسببت فيه بسذاجتي و غبائي!
تمادت أمي في استفزازاتها .. و كل ذلك كان دافعا لي لكي أنتقم من هذه المضايقات
بنفس القوة التي جائت بها .. بدأت أخط لطريقة يمكن أن أستعيد بها تأثيري على
جمال و أوجه بها ضربة قاضية لهذه الشمطاء .. و هداني التفكير الى الذهاب الى
عيادته .. و بالفعل أخذت حسام و بدأت أجهز للخروج و أضع بعضا من الماكياج و في
فمي ارتسم لحنا رومانسيا لنجاة الصغيرة مما استدعى انتباه امي التي بدأت تسأل في
حدة "أنتي رايحة فين؟" .. و كأني لم أستمع اليها اخذت أتابع مكياجي و لحني و لم أعبأ
بحدتها التي أخذت تتزايد مع الوقت .. فنزلت و خلفي أمي تطاردني بالشتائم و اللعائن و
أنا في قمة البرود .. ذهبت الى العيادة و طلبت من الممرضة أن لا تخبره بتواجدي و
حجزت كشفا عاديا و انتظرت دوري بمزيج من القلق و الترقب و لتحضير ما سأتحدث
فيه مع جمال بعد قليل!
طرقة على باب غرفة الكشف أتبعها صوته الرخيم "ادخل" .. تقدمت اليه مبتسمة و
على كتفي الرضيع فما كان منه الا استقبلني بابتسامة يشوبها الحذر و علامات
الاستفهام .. و قبل أن أنطق بدأ هو الكلام معتذرا عن الوضع الذي شاهدته فيه منذ
شهر .. و علق على ذلك بأنه يحب أمي و يشعر معها بحنان و أمان لم يجدهما مع
غيرها من النساء اللاتي يخطبن وده بسبب تخصصه و وسامته ..كانت الكلمات تقطع
شيئا ما بداخلي لم أشأ أن أظهره لجمال و خبأته عامدة تحت ابتسامة خرجت معها
كلماتي مباركة لما فعل .. مؤكدة أن علاقته بها شأن يخصهما و لا يخصني .. و لكنني
بدأت أعاتبه لعدم انتباه الى محبتي و اعجابي به الذي كان هو السبب الرئيسي لتواجدي
هنا اليوم .. أخبرته أن محبتي له هي المكافأة الوحيدة التي يستحقها على تحمله و
رعايته و اهتمامه بي طوال فترة الحمل و الولادة .. الى هنا و الكلام يبدو جليديا و غير
مؤثر في هذا الطبيب الوسيم .. ازدادت ثورتي بعد مقابلته اعلاني هذا بهذا البرود ..
قرصت طفلي في فخذه بقوة انطلق معها صراخه صمت الطبيب الذي استفسر عن
صحة حسام .. فأجبته بأنه كلما يجوع يلجأ الى الصراخ .. فقال لي "أنا أعرف قليلا في
طب الأطفال .. هذه صرخة غير طبيعية يا مدام هالة و ليست صرخة جوع" .. قالها و
هو يخرج من خلف المكتب ليتفحص حسام جيدا بعينيه ثم جلس على الكرسي
المقابل لي .. فاجبته "أنا أعرف طفلي جيدا .. هذه صرخة جوع .. "فهز رأسه مجيبا و
داعيا الى اطعامه حتى يهدأ الجو قليلا!
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها دفع هذا الرجل الى جسدي دفعا ..
بدأت أفك أزرار البلوزة البيضاء في بطء شديد و عيني مسلطة على عيناه الزائغتين في
فراغ الغرفة .. أخذت أدس يدي في صدري و كأني ساحرة هوليودية تستعد للقيام
بعمل سحري قبل أن تخرج يدي بكلتا البزين و الذين كانا في كامل استدارتيهما و
انتصاب حلماتيهما لضيق التونيك الأبيض الذي ارتديته تحت البلوزة .. اعتدلت قليلا
للخلف و أنا أجهز حسام ليلهو قليلا ببزي الأيمن تاركة البز الأيسر فريسة لنظرات
جمال التي بدأت تستقر عليه رويدا رويدا .. و مرت دقائق بدأت الأحظ رفض جمال يتحول
الى اجابة تمثلت بتسمر عينيه على بزازي المنتفختين .. و أنا أنظر اليه في دلال و أنوثة
.. لم يكذب الرجل خبرا و بدأ يخطو خطوات بطيئة و كئيبة ليتابع المشهد عن قرب ..
قبل أن يتجرأ و يشارك في صمت و بلا مقدمات حسام في بزازي واضعا كفه الأيمن
على بزي الأيسر .. كان ردها أكثر جرأة مني بوضع يدي اليمنى على قضيبة من خلف
البنطال الضيق .. أخذ كلينا يتحسس ما يمسك من جسم الاخر دون النطق بكلمة
واحدة .. كنا و كأننا اثنين من الخرس في هذا الوقت الذي ازدادت في ثورتي و ازدادت
فيه أعضائه كلها اثارة و جمالا .. ابتعد سنتيمترات قليلة للخلف و هو يفرج عن زبره
من البنطال مقربا اياه من فمي .. فبدأت الاعبه بشفني و أنفي المدبب .. كنت أريد أن
أفعل شيئا غير ما فعلته أمي كي يشعر جمال معي بشئ جديد يحول وجهته عنها بأية
طريقة .. أخذت أمرره على كل قطعة بوجهي .. لامسته برموشي و شممته بأنفي
مرات و مرات قبل أن أقبل رأسه المدببة بكل رقة .. هكذا قررت أن تكون رقتي هي
السبيل الوحيد للتغلب عن عصبية أمي وقت النيك .. و في هدوء وقفت بعد أن وضعت
الرضيع على المكتب .. جلست على ركبتاي و انا اقبل زبره المنتصب بكل قوة و ألحسه
بكل رومانسية و حنان استحق صرخة شهوة مكتومة أطلقها الطبيب التائه بقوة!
"الوقت يا هالة لو سمحتي .. في ناس كتير برا" .. همس بهذه الكلمات في أذني
فأجبته موافقة .. وقفت و أعطيته ظهري و أن أخلع الجيب و الاندر سويا في بطء و أنا
أكشف له طيزي وكأني أزيح الستار عن بطلة لرواية مسرحية .. ثم استندت الى المكتب
و رفعت قدمي على الكرسي ليقترب جمال من ظهري و يبدأ في نهش جسمي نهش
الذئب الجائع .. قبلاته المسعورة تطال رقبتي بلا رحمة و كفاه قبضا على بزازي
المدلدلة من البلوزة الضيقة كرجل بوليس احكم القبض على لص محترف .. زبره
المنتصب يلامس طيزي في كل جزء منها .. أخذت القبل وقتها و بدأ يدس زبره في
طيزي بلا رحمة و بلا أي شئ يمكن أن يخفف عني هذا الألم .. كنت أريده في كسي و
لكنه تجاهل كلماتي و أخذ يدفع زبره بكل همجية و قوة .. بدأت أنا أسحق بظري
الطري جلبا لمزيد من المتعة .. ازدادت اهاته حدة و هو يقذف بمائه في طيزي لم
يخرج زبره من طيزي و كأنه يريد ان يبقى فيها الى الأبد .. و حتى كفيه تسمرا على
بزازي بتشنج قتلتني قوته .. و أنا أشعر بلذة غريبة بعد أن ذاق جمال طعم جسدي .. و
ما ان أخرج زبره الا و مسحته بلباسي الملقي على الأرض .. لم يستفهم عن ذلك و
لكنني فعلت عامدة و قاصدة أن ترى أمي مني جمال و مائه على لباسي بعد قليل!
انتهت النيكة السريعة .. استمر جمال في صمته و هو يلبس بنطاله في خفة .. و يقف
أمام المروحة الوحيدة بالمكتب ليزيل أثار التعب سريعا .. و قفت خلفه و همست في
أذنه "أحبك" .. قبل أن أودعه بقبلة على خده .. و أخرج سريعا مع حسام الى بيتنا و
كأني طائرة من فرط السعادة و الغرام .. فتح لي أخي الباب موبخا على تأخري في
المشوار و لائما خروجي دون اعلام أحد بوجهتي .. كان عتابه و كلماته يسقط على
أذني و كأنه غزلا فقبلته على خده سريعا و اخذت طريقي الى غرفة أمي التي كانت في
حالة لا تختلف أبدا عن حالتي طوال الشهر الفائت الذي انفردت بجمال خلاله .. بعد أن
أدركت بشعورها سر سعادتي و سبب نشوتي .. و لكي أؤكد لها ما تشعر به فقد خلعت
لباسي سريعا قائلة "أمي الحبيبة .. يا ريت تنظفيلي اللباس بسرعة" فكتمت غيظها خلف
كلمة ايجاب بعد ان قربت اللباس الى أنفها الذكي لتتأكد أن هذه البقع لشئ اخر غير
ماء شهوتي و فضلاتي .. شئ تعرفه جيدا و تعرف أيضا أني حصلت عليه مثلها!
بدأت أرد القلم لأمي بكل قسوة .. و أنا أراها غاضبة بعد أن أخبرها جمال بتفاصيل ما
حدث البارحة .. رن هاتف الغرام اليومي فخرجت من غرفتي على غير العادة .. و أخذت
أغني بصوت عال "و النبي لنكيد العزال .. و نقول اللي ما عمره انقال" الى اخر هذه
الأغنية .. و أمي تختزن غضبا مهولا تجاهي بعد أن استأثرت بعشيقها الأوحد .. "يا ريت
لما تخلصي مع جمال تديهولي يا ماما "أطلقتها و أنا أرقص طربا لصرخة أمي بالايجاب ..
و بالفعل .. فما ان انتهت من حديثها الا و أعطتني جمال الذي أخذت أغرقه بكلمات
الغزل .. و أتدلل عليه مثلما كانت تفعل منذ أيام .. و كان جمال سعيدا جدا و لكنه طلب
مني عدم استفزاز أمي أكثر من ذلك حتى نأتي اليه سويا بعد قليل .. فوعدته بذلك قبل
أن أنهي المكالمة بقبلة ساخنة و طويلة!
توجهنا سويا في تاكسي الى بيت جمال .. تبدلت الحالة .. أنا ذاهبة في قمة سعادتي و
فرحتي في حين جلست أمي كمن فقدت عزيزا .. لا يقطع صمتنا سوى تاوهات حسام
الغير مفهومة .. و التي كانت تاتي ردا منه على مداعباتي لخصيته الصغيرة .. صعدت
كلتانا الى السلم و أستقبلنا جمال بمزيد من السعادة و الترحيب بنا .. ثم قبلنا قبلة
طويلة في فم كل منا .. قبل أن يقدم لنا زجاجتين من المياه الغازية و يجلس وسطنا
على الأريكة في غرفة المعيشة .. بدأ يصالح بيننا بعد أن انفردت كل واحدة منا بطرف
الأريكه .. يغازل أمي قليلا ثم يكرر الغزل ذاته معي .. يمد يدا الى ركبة أمي و الأخرى
الى ركبتي .. و هو منتشيا مرتاحا في جلسته .. بدأت أمي الكلام و عاتبته على ما فعل
معي .. لم يرد بأكثر من أن كلتانا تحولتا الى سبب منطقي لسعادته و لتبدل حاله في
الفترة الأخيرة .. و كوننا من بيت واحد فهذا يجب أن يكون دافعا للحصول على مزيد
من السعادة سويا .. لا أن يتسبب ذلك في المشاحنات و الزعل .. أرضى مدحة غرور
كلتانا .. و بدأنا نغوص تدريجيا في صدره و عينانا موجهتان الى زبره المنتصب .. في دلال
تسابق كفينا الى زبره الذي أخرجناه من بنطال البيجاما و بدأنا نمرره في يدينا في سعادة
و فرح!
"بقولكم ايه .. عايزكم ترقصوا قدامي" .. هكذا طلب جمال الذي بدا و كأنه ملك على
عرشه تتقاذفه الخادمات و المعجبات .. وقفنا و بدأنا نتخلى عن ملابسنا القطعة تلو
القطعة حتى بقينا امامه بالملابس الداخلية فقط .. كانت المنافسة بين جسدينا على
أشدها .. و كأن كل واحدة منا تقول أنا الاجمل بلا حديث و لا كلام .. اشتدت المنافسة
بيننا أمام جمال الذي أخذ يشعل سيجارة على أنغام موسيقى عدوية .. بدأت أتراقص
في احترافية و أنا أتأمل أمي المغتاظة من اجادتي له و التي لا يسعفها جسدها و لا
سنها على مجاراتي في الرقص .. الا أنها استمرت من باب حفظ الوجه أمام جمال و
أمامي .. و ما هي الا ربع ساعة من الرقص المتواصل الا و تخلى جمال عن ملابسه
كلها .. و جلس عاريا مشاورا لنا بالقدوم .. ذهبنا اليه فوقف و بدأ يوزع كل شئ علينا
بالتساوي .. نظراته الهائجه .. قبلاته الساخنة على رقبتينا .. و نحن نتلوى امامه
كالأفاعي من فرط النشوى .. يدي اليمنى تعانق زبره بالمشاركة مع يد أمي اليسرى .. و
يسرايا تدعك طيزه بهدوء مثلما تفعل أمي بيمينها تماما .. و الرجل يكاد يصرخ من
فرط السعادة .. تاوهاته كانت دليلا كافيا على أنه قد ذهب بعيدا عنا الى عالم اخر لا
توجد فيه سوى النيك و النساء .. كلما ازداد سحقنا لزبره و طيزه كلما علت اهاته و
لذته .. سبقتني أمي بالانحناء لمص زبره فأخذت تفعل ذلك في حين استلقى جمال في
بزازي مقبلا و لاحسا .. خلعت صدريتي و ألقيتها على الأرض لكي يسهل على فمه
الشقي الوصول الى حلمتاي المنتصبتين .. بدأ يلعقهما و يقضمهما في براعة لا يجيدها
سوى الرضيع حسام!
مر الوقت سريعا و أنا ألحظ غمزة جمال لي باتجاه طيزه .. فجلست خلفه على ركبتي
متخوفة من أن تكون طيزه مثل طيز صديقه و زوجي خليل .. أخذت أتأمل طيزه بعيني
.. كانت طرية و لينة كطياز النساء .. لا توجد بها شعرة واحدة ..بدأت أضربه عليها
بقوة قابلتها صرخة متعة منه .. فكررت اللسعة الرقيقة بشئ من القوة .. و انا ألمح
بزاز أمي من بين قدميه ترتجان من مصها و لحسها القوي لزبره .. بدأت أفشخ طيزه
الحريمية .. و ألعقها بلساني كمن يلعق اناء من العسل بعد التهامه .. ابعبص خرمه
الضيق بلساني و أدفع لساني الى الداخل دفعا .. كنت أشعر بفخذي طيزه على خدي من
شدة التصاقي بها .. رفع قدميه لأعلى حتى تحلس أمي بيضانه المتكرمشة ..
فأخرجت لساني على الفور و أنا ألعق طيزه من فوقها لتحتها .. شمالا و جنوبا .. حتى
التقيت بلسان أمي على بيضاته التي أخذنا نلعقها سويا!
أفاق الرجل .. و طلب من كلتانا أن تنحني على أربع أمامه .. بدأ يتنقل بزبره في خفة ما
بين الأخرام الأربعة التي يراها بارزة أمامه .. من كسي الى كس أمي و العكس .. من
طيزي الى طيز أمي و العكس أيضل .. عندما يدخل زبره في طيزها تستعد الأخرى لتقبل
بعابيصه الخفيفة في طيز الأخرى و كسها ..ظل هكذا لمدة ساعة الا ربع من الوقت ..
الى أن اقترب قذفه فجلسنا كما كنا في بداية النيكة .. ندعك زبره و طيزه بقوة و شبق
.. الى أن القى بما في ظهره على وجهينا قبل ان نستلقي جميعا على الأرض طلبا
للراحة!
أحبكما سويا .. قالها و هو يقبل كل منا بهدوء كهدوء البحر بعد العاصفة .. و كلتانا
في حضنه الواسع الرحب و يدانا تداعب زبره المنهك .. فدعانا سويا للاستحمام ..
تقدمنا في بطء و كأن أكياسا من الرمل قد تعلقت باقدامنا .. بدأنا تحت الدش مباراة
أخرى في الغزل و المداعبات .. لا يعرف أينا طيز من التي ستستقبل البعبوص القادم من
أصبعه .. و لا يدرك جمال أي من البزاز الأربعة ستستقبل قبلته القادمة .. و لا أي من
الأخرام الأربعة سيستقبل بعبوصه القادم هو الاخر .. الا أنه لاحظ فتورنا انا و أمي ..
فطلب دليلا على الصلح فيما بيننا .. فقال من الأدب أن يبدأ الصغير بالاعتذار و الان تعتذر
هالة بفعل شئ مع أمها .. قبلت عرضه على مض فأخذت أقبل أمي في شفتيها تحت
الماء في قوة و أداعب كسها بيدي كدليل على الصفاء و المحبة .. فما كان من أمي الا
و ابتسمت ابتسامة رضا خفيفة .. و عندما طلب من أمي أن ترد الهدية .. قامت أمي
بلعق كسي و طيزي بقوة كدليل على صفاء الأنفس و عودة الود الينا مرة أخرى!
انتهينا من الدش .. و رحلت مع طفلي و أمي الى البيت و قد تغيرت أشياءا كثيرة جدا
في حياتي خلال أقل من عام .. و بدأت أشعر بالضيق لقرب نزول خليل الى مصر لقضاء
اجازته السنوية و رؤية ابنه حسام .. الا أن ما حدث بعد ذلك كان مفاجئا
عاد زوجي من الخليج و هو طائر من السعادة .. مشتاقا لرؤية ابنه حسام الذي بدأ
يدخل شهره الرابع .. تصنعت سعادة غير حقيقية في استقبال خليل حتى أنه علق على
سعادتي المبالغة بعودته بصدق توقعاته بان وجود طفل في حياتنا سيقلبها رأسا على
عقب .. شكرت له سرعة حضوره و كنت أتمنى حقيقة لو لم يأتي ثانية ليتركني في
بحر السعادة الذي ألقتني فيه الظروف مع أمي و صديقه جمال .. كنت مغتاظة جدا
لعلمي بأن جمال من اليوم و حتى نهاية الشهر سيبقى ملكا لأمي وحدها .. تتمرغ في
صدره الواسع وحدها .. تستقبل زبره القوي وحدها .. لقد استغلت تلك العجوز حضور
زوجي لكي يخلو لها الجو تماما مع جمال .. و بالفعل فقد اشتكى لي شقيقي كثرة غياب
أمي عن البيت .. و أنها ذات مرة قضت الليل بطوله في مكان لا يعرفه أحد بعد خلاف
عائلي مع أبي .. و كنت أنا الوحيدة التي تعرف انها كانت في شقة جمال بالطبع!
جاء خليل و بدأت معه طلباته الغريبة التي لم أعتدها منه .. بدأ يطلب مني ارتداء
الحجاب درءا للفتنة و سترا لامارات الجمال في جسدي و التي لا تستطيع أية ملابس في
الدنيا سترها كما قال .. وافقته على مض كي لا أصطنع معه أية مشاجرة قد تسبب
نموا لأي شك لديه .. مرت حياتنا سويا في هدوء و برود الى أن فاجئني بدعوة جمال و
أسرته لنا لقضاء أسبوعا في شقتهم التي تطل على البحر في الاسكندرية .. طرت من
السعادة و أنا أوافق بلا تردد على دعوة جمال .. بل و دفعت زوجي الى قبول هذه
الدعوة التي كان مترددا في قبولها .. ضغطت عليه بداعي تغيير الجو و هربا من روتينية
اليوم الذي لا تتغير أحداثه طوال أسبوعين قضاهما خليل في مصر .. فوافق على الفور
و أبلغ جمال بذلك و عرف منه انه سيأتي مع أخته سماح و أمه .. و لكي لا أشعر
بالحرج من تواجدي معهم أعطاني خليل سماعة الهاتف لكي أتعرف على سماح ..
أمسكت السماعة و أنهلت بأسمى ايات الشكر لسماح على العرض و تعرفنا سويا قبل
أن نتواعد على اللقاء فجر اليوم التالي للسفر بسيارة جمال الى هناك مباشرة!
على عجل أخذنا نجهز حقائب السفر الى الاسكندرية .. كنت أضحك على أمي تعيسة
الحظ .. يبدو أن جمال لم يعد يغريه لحمها العتيق و أشتاق الى لحمي الشهي سريعا ..
انتهينا من تجهيز الحقائب ثم استلقينا ساعتين قبل أن نخرج صباحا للقاء جمال و
أسرته .. لاحت سيارة جمال البيجو في الأفق و بجواره جلست أخته سماح ذات التسعة
عشر عاما و أمه العجوز ذات الوجه البشوش .. سلم عليهم زوجي في حميمية
واضحة و كأنه فرد من العائلة .. سلمت على جمال في شوق و ابتسام و ان بدا
مستغربا لمظهري الجديد بالحجاب .. احتضنت أمه و أخته و قبلتهما بترحاب كبير ..
جلست بجوار زوجي و سماح في المقعد الخلفي للسيارة لأن أمه و معها رضيعي حسام
اعتادت الجلوس بجوار السائق منعا لام المفاصل التي كانت تهاجمها بين الحين و الاخر
.. قطع جمال الطريق و هو محدقا في وجهي عبر المرأة التي تتوسط كابينة القيادة ..
كنت أقابله بنظرات شوق لم يمنعها تواجد زوجي الى جواري .. سرنا حتى توقف جمال
طلبا للاستراحة متعللا بالام الظهر .. و هنا فاجأنا خليل بعرضه لاكمال القيادة حتى
الاسكندرية .. فوافق جمال على الفور و أخذ مكان خليل بجواري على المقعد الخلفي!
كان نصف الطريق الثاني الى الاسكندرية ممتعا بحق .. أخذت أتبادل الأحاديث الودية مع
سماح و يد جمال تتحسس جسدي في خفة لص .. كان مشتاقا الي جدا حتى أنه لم
يخاف من تواجد زوجي الذي انشغل عنا بالقيادة و بتبادل الحديث مع أم جمال عن حاله
في الغربة .. كنت سعيدة و أنا أستشعر احتكاك فخذه الأيسر بفخذي الأيمن .. طرت
من السعادة و هو يضفي بهجة لحواري مع أخته بتمرير كفه على طيزي الملتصقة
بالمقعد .. كانت لحظات من السعادة النادرة التي انتهت بوصولنا الى شقتهم المطلة
على البحر .. كانت مكونة من أربعة غرف و صالة و تراس رائع .. فجلسنا نقسم الغرف
علينا حتى نام الجميع من أثر المشوار و الطريق الطويل!
استيقظنا جميعا في المغرب .. و جلسنا سويا في التراس الرائع نتبادل الأحاديث الودية
.. ارتديت جلبابا واسعا و ايشارب مع بعض لمسات الماكياج ..في حين ارتدى خليل و
جمال شورتين ضيقيين .. بدأ الكلام يسخن مع عرض سماح لعبة "الشايب" علينا
فوافقنا على الفور .. بدأت اللعبة و نحن نتبادل القفشات و الضحكات حتى انتهت اللعبة
بخسارتي .. و هنا كان واجبا أن أنفذ حكما من أطراف اللعبة الثلاثة .. زوجي كان رحيما
بحالي و طلب كوبا من الشاي .. جمال شاركه الحكم في حين فضلت سماح تأجيل
حكمها حتى انتهى من اعداد الشاي .. و بالفعل .. كان حكمها مفاجئا لي عندما طلبت
مني الرقص في التراس .. تعللت بعدم وجود كاسيت .. فاجئتني مرة ثانية بكاسيت
كبير الحجم و فيه أحدث ألبومات موسيقى الرقص الشرقي .. و عندما لم يبقى عذر لدي
استأذنت خليل و خلعت الايشارب و ربطته باحكام وسط طيزي بخجل مصطنع .. و بدات
أتمايل مع سماع أولى النغمات المنبعثة من الكاسيت!
أثارهم جميعا رقصي .. الكل تابع تقسيمي على نغمات الموسيقي بذهول و كأنهم
يتابعون الرقص لأول مرة في حياة كل منهم .. مع كل هزة لطيزي .. مع كل رجة لبزازي
الكبيرة .. كان الكل يشهق من السعادة و الفرح .. تابعت جمال بعيني و كأني أهديه
هذه الرقصة أمام صديقه و زوجي الذي كان يصفق في سعادة طفل لا يفهم شيئا عما
يدور حوله .. كان زبري جمال و خليل منتصبين في الشورت الضيق بشكل واضح .. أما
سماح فقد اكتفت بملامح خجل و خيبة أمل واضحة و كأنه اعتراف بتفوق جسدي على
جسدها الضعيف .. و باكتساح أنوثتي الغير تقليدية لأنوثتها التقليدية .. و ظللت أتراقص
أمامهم حتى الساعات الأولى من الفجر ..و بعدها قمنا لتجهيز أنفسنا للذهاب الى
الشاطئ الخاص بالفندق المواجه للبناية!
ذهبنا الى الشاطئ .. خلع زوجي و جمال ملابسيهما و بقيا بلباس البحر الضيق الذي لا
يخفي أبدا عضويهما المتكوريين خلفه .. كان النزول للاستحمام بملابس البحر فقط ..
و لهذا لم أشأ أن أنزل و بقيت بجوار أم جمال على الشاطئ أتابع الجميع داخل المياه ..
كان زوجي رائعا في ألعابه المائية التي كان يقوم بها مع جمال و سماح فتتعانق
ضحكاتهم مع أمواج البحر .. كان جمال كما عهدته قويا في بنيانه نظيفا من الشعر و
كان التصاق الماء بجسده يجعله عاريا تقريبا .. في حين كان جسد زوجي أشبه بجسد
رجل الغابة من الشعر الذي خرج من كل اتجاه في حين كانت سماح تمثل أضعف
الأجساد في هذه الرحلة ..على الرغم من أنها كانت ترتدي البكيني المثير الا أن
جسدها النحيل كان اشبه بغصن دابل تعلقت به ثمرتين من الليمون .. لم تكن الفتاة
مثيرة أبدا و لم تسبب مداعبتها المستمرة لزوجي أية مشاعر بالغيرة .. ربما يكون
اهتمامي بجمال و بجسده الذي اشتقته طويلا سببا منطقيا لهذه الحالة من البرود تجاه
زوجي الطيب!
طال جلوسي على الشاطئ بلا هدف .. استئذنت زوجي في الذهاب الى الشقة مع حسام
حتى ينتهوا من يومهم .. و ربما كانت اشارة مني لجمال لكي يحضر خلفي ..دخلت الى
الشقة و خلعت ملابسي و بقيت بلا اي شئ يسترني انتظارا لقدوم جمال الذي لم يخيب
ظني و اقتحم الشقة .. المحتال اخبر زوجي انه سيشتري بعض البقالة لتتمكن أمه من
صنع الغذاء لنا و الطيب صدقه و استمر مع سماح في البحر سويا .. لم يتمكن كلانا أن
يسيطر على نفسه .. اندفع كل منا الى الاخر يدي تتحس جسده كله و كأني أطمئن
على سلامته و اكتمال أعضائه .. سالته بدلال عن رأيه في شكلي بعد الحجاب فأجابني
بأني أصبحت أكثر اثارة و أنوثة .. هو كان أكثر شغفا و شوقا مني .. ما ان دلف الا و خلع
لباس البحر و أصبح عاريا هو الاخر .. قبلات ساخنة منه الى رقبتي و مني الى ما وقعت
عليه شفتي في وجه .. أيادينا الاربعة كانت تتحسس أجسادنا بقوة و شوق .. مرر يديه
على صدري و بطني و كسي قبل أن يسرع بدس زبره في كسي قبل ان يأتي الباقي من
البحر .. أخذ يسارع الوقت و يحارب الزمن و هو يضع زبره القوي كما أعتدته في كسي
حتى الرحم .. كان لقاءا قويا على غير عادتي معه .. لهفتنا و أشواقنا لم تدع فرصة
للرومانسية كي تفرض سيطرتها على الوضع .. استمرينا هكذا حتى أتى بمائه في
كاملا في رحمي .. و أنا استحسن أدائه هذه المرة و أخبره بتشوقي الغير معقول
لجسده و لزبره الرائع القوي .. الى أن انتهى من عمله و أسرع بالخروج قبل مجيئهم
من الشاطئ!
مرت الأيام على هذا المنوال .. شاطئ في الصباح و نيكة سريعة من جمال في الظهيرة
.. و رقص مدمر مني للجميع في المساء .. الى أن طلبت مني سماح أن أذهب معها
سريعا الى محطة الرمل لشراء بعض الملابس قبل العودة وافقتها بعد أن تعهدنا أمام
جمال و خليل بسعرة العودة .. استقلينا الترام و تبادلنا الأحاديث العادية قبل ان تطلب
مني النزول من الترام في محطة جليم .. استغربت من ذلك جدا فمحطة الرمل مازالت
بعيدة .. الا أنها وعدتني بأن تقول السبب بعد ذلك .. نزلت معها في جليم و بدت
ترتعش و هي تخبرني أنها ذاهبة لشقة زميلها في الكلية "أيمن" كما وعدته ..
استغربت منها و استغربت أكثر من ذلك المعتوه الذي يطلب فتاة مثل سماح الى شقته
.. أبديت انزعاجي من ذلك و أخذت ألومها على ما تنوي فعله .. رفضت و أخبرتني أن
أيمن هو أحن و احب مخلوقات الأرض اليها و عليها .. و عندما طلبت منها أن أبقى
وحدي حتى تنتهي هي مما ستفعل .. طلبت مني الحضور لأن أيمن يجلس في شقة
صديقه "تامر" و ليس مطلوبا مني أكثر من أجلس جلسة بريئة مع تامر في الصالة
حتى تنتهي هي من الجلوس مع أيمن في غرفة النوم .. صعبت عليا جدا فقد كانت
مشتاقة جدا الى أيمن هذا بشكل غير طبيعي أثار اشفاقي على حالتها .. و قبل ان تبكي
في الشارع وافقتها على الصعود معها الى الشقة!
صعدنا سويا الى هذه الشقة .. فتح لنا أيمن الباب و رحب بنا .. في ركن من الصالة
جلس تامر هذا و هو يجهز الفيديو لعرض فيلما ما .. بعد أن انتهت سماح من تعريفنا
ببعضنا استأذنت مع أيمن لمناقشة بعض الأمور في غرفة النوم و تركتني مع تامر
وحدنا في الصالة .. سكتنا قليلا و لم يقطع هذا الصمت سوى ضحكنا المكتوم على
الاهات المنبعثة من حوار أيمن و سماح في غرفة النوم .. بدأ تامر يتحدث معي و كان
شابا جامعيا في نفس سن سماح .. قبلت عرضه بمشاهدة الفيلم الأجنبي الموجود
في الفيديو قتلا للوقت و الصمت معا .. و ما ان بدأ الفيلم حتى لاحظت أنه فيلما
سكسيا ثقيلا لمجموعة من البشر التي تتبادل النيك سويا .. كانت هذه هي أول مرة في
حياتي أشاهد فيها هذه الأفلام التي بدأت تعرف طريقها الى مصر في هذه الفترة ..
لقد سمعت كثيرا عن الأفلام الجنسية و لكني لم أعرف أبدا انها بهذه الاثارة و المتعة
..شعرت بجفاف في حلقي و ثقل في لساني و أنا أبعث بايجابي كرد على سؤال لتامر
حول اعجابي بالفيلم من عدمه .. لم ألحظ أن تامر الذي كان في طرف الأريكة منذ
خمسة دقائق أصبح ملتصقا بكامل أجزاء جسدي .. بدأ أفيق من اثارتي و أنا أشعر
بيديه تتسلل الى بزازي من تحت الطرحة .. لم أكن على استعداد لرفض أي رجل في
هذه اللحظة فتركته يعبث ببزازي كما يريد .. و في طفولة بدأ يوزع قبلاته الساخنة
على خداي .. شعرت بثقل في جسدي و كأنه أصبح مكبلا بشهوتي التي أثارها هذا
الفيلم الساخن .. تركته يفك أزرار بلوزتي و لم أتحرك و هو يفك دبابيس الحجاب من
على رأسي .. بدأت أشعر من لطمات الرياح لبزازي أني قد أصبحت عارية من نصفي
العلوي .. انهال تامر لحسا لبزازي قاضما لحلماتها و يديه ترفعا طرف الجيب لتظهر
قدماي بكل جمالهما وقفت لكي تذهب الجيب الى حيث ذهبت البلوزة و الطرحة قبلها
.. و بدأت أقبل تامر بجنون و سرعة شديدة!
بدأت أتمايل أمام تامر و أنا أخلع لباسي .. لأصبح مثله عارية تماما .. و هنا طلب مني
تامر أن نغافل أيمن و سماح في الداخل .. خفت من غضب سماح الا أنه أخبرني بأن
سماح لا تستطيع أن تتكلم .. وافقته و توجهنا سويا الى غرفة النوم التي فتحها تامر
بسرعة أقلقت أيمن و هو نائما على سماح قبضت معها زبره الذي تحول الى قطعة من
الجلد اثر المفاجأة .. ضحكت مع سماح من هذا الموقف قبل أن تقف سماح مرحبة بي
و بتامر على السرير .. و ما هي الا دقائق قليلة حتى بدأت ألحظ عينا أيمن تخترق
جسدي العاري الذي يبدو أنه قد صرف نظره و حوله عن جسد سماح النحيف .. أرضى
اعجاب الشابين بجسدي غرورا أنثويا بداخلي و أنا أراهما يقتربان مني و كلاهما يصدر
الي زبره .. أمسكت زبريهما بقبضتي يدي و أخذت أدعكهما في سرعة و اثارة .. و
الشابين يكادا ينفجرا من المتعة و الاثارة .. لمحت سماح و قد غطاها الحزن لانصراف
أيمن عنها الي .. لم أعبأ بحزنها المكتوم و أخذت أتبادل مص زبري أيمن و تامر في
نهم و شبق ..كنت ألعق كلا منهما حتى بيضانهما التي كانت تلامس شفتي بكل قوة
.. بعد ذلك توقفت وسط الغرفة و رفعت رجلي اليمنى الى الفضاء و كلا منهما منهمك
في لحسي من جهة .. أيمن يتعامل مع كسي بمهارة لا تقل عن تلك التي يتعامل بها
تامر مع طيزي .. أنفاسهما تحول لحمي الى قطعة من اللحم الساخم المعد للأكل ..و
بالفعل فقد و قف الاثنين و بدأت أشعر بزبريهما يشقا طريقهما الى كسي و طيزي ..
صرخت من الألم و السعادة .. لم أدرك أن تواجد زبرين في جسدي كفيل بالحصول على
نشوة مضاعفة و سعادة مضاعفة .. حاولت سماح أن تشارك على استحياء الا أن
محاولاتها لم تلق أي نجاح أو انتباه من ثلاثتنا و بخاصة بعد أن استلقى أيمن على
السرير و جلست عليه بكسي في الوقت الذي استلقي فيه تامر فوقينا مدخلا زبره في
خرم طيزي بكل قوة .. ظللنا هكذا حتى صعبت عليا حالة سماح .. فاستأذنتهما أن
يكررا ما فعلا بي مع سماح فوافقا على مض و ما كادت سماح تسمع ذلك الا و طارت
من السعادة و هي تتبادل الزبرين في فمها و تكرر ما فعلت منذ ثوان بالحرف الواحد ..
اقترب الاثنين من القذف و طلبا مني أن أفلقس أمامها ليأتي مائهما على طيزي ..
فوافقت و جلست على ركبي و كفاي أشعر بلبن تامر و أيمن يغطي مساحة كبيرة من
لحم طيزي قبل أن يستفيق الاثنين من قذفهما و يبدأ في اخذ اللبن ليضعاه بأصبعهما
الأوسط في خرم طيزي و في فتحة كسي .. و أنا لا أشعر بنفسي من السعادة الغير
محسوبة التي حصلت عليها اليوم !
انتهينا سريعا من الاستحمام و شكرنا تامر و ايمن على ضيافتهما .. أثنى الاثنين على
جسدي و على ما فيه من مصادر للمتعة و السعادة و تمنيا تكرار هذا اللقاء قريبا ..
لاطفتهما بقبلة ساخنة على شفاهما قبل أن أنصرف في عجل مع سماح التي بانت
كئيبة و كأنها نادمة على أخذها لي في هذا المشوار .. الا أني أخذت أهون عليها و
اخبرها بمزيد من الأساليب الجنسية التي يمكن أن تزيد من هيجان أيمن عليها
مستقبلا .. فشكرتني حاسدة زوجي خليل على تمتعه بزوجة مثلي .. و لم اكن أريد أن
أحبطها قائلة أن جسدي هذا لم يصبح مصدرا لمتعة خليل وحده .. بل لأخيها جمال
الذي تحبه و تعشقه أيضا هو الاخر

2 comments:


  1. اي زوج حاب يشوف زوجتو بقمة المتعه والهيجان ولاي زوجين حابين يعيشو اجواء جنسيه جديده وامتعهم انا شاب من الاردن للتواصل على الواتس 0788828736
    او البريد الاكترونيabualiirsheed@yahoo.com

    الى كل جسد هايج يحب الجنس

    ReplyDelete
  2. الى كل امراة تهوى المتعة …..انا هنا لاروي عطش جسدك الثائر …..ستجديني دائما بجوارك..اشبع رغباتك الملتهبة سواء كنتي بنت او متزوجة او مطلقة ستجدينني في خدمتك لن ادير لك ظهري بعد افراغي كما يفعل زوجك … بل ستجدي حضنا دافئااحمل قوة جنسية قاسية وقذفة منى لبن ساخنة ملتهبة ترتطم بجدار مهبلها وتادفق حليبى المشتعل فى رحمها لمن تجروء على تحمله ،اللى عاوزه تضيفنى ، عاوز وحده عايزه تتناك اوى اوى فى منتهى السرية والحنيه والمتعه تكون مصريه اومقيمه بمصرللجااااااااااااااااااااااااااااااااااادات فقط……بدون حوارات ولو ديوث يحب انه يتمتع بزوجته وهى بتتناك منى ويسمع اهاتها يبعت رساله بس يكونو جادين وعندهم استعدد للمقابله منتظركم
    ابحث عن انسانه تكون عايزه تتمتع بجد والمتعه طبعا مش مجرد جنس وبس لا المتعه اكبر من كده بكتير يعنى لازم يكون في راحه نفسيه بينالطرفين عشان يحسو بمتعه فعلا,, لو كنتى تبحثى عن المتعه والجنس اهلا بيكى ايا كان سنك على فكره انا خبير فى جسد النساء واتمنا ان اجد الانسانه الى تعرف معنى المتعه الحقيقيه مطلقه أو ارمل او متزوجه أو انسه مع الحفاظ على انها بكر اهلا بيكى ابعتي اضافه ssss_129@yahoo.com او رقم التليفون 01118888307 كل ذلك فى سرية تامة ولو حبة تلبس نقاب وانكه وهى لابسة عشان ما اشوفش وشه مفيش مانع وعندى مكان مناسب او لو حبة عنده مفيش مانع كل ذلك فى سرية تامة رنى وانا هتصل بيكى

    ReplyDelete